الورقة الثانية....اخطر رجال الغلاديو فى مصر الراعى الرسمى ( بااسم القانون )
من هو الدكتور طاهر سمير حلمي
الرئيس السابق لغرفة التجارة الأمريكية ورئيس بعثة طرق الأبواب في الولايات المتحدة الأمريكية وصاحب أكبر مكتب للمحاماه في مصر والشرق الأوسط وهو أحد الذين يلقون دعما قويا من أمريكا حيث تعتبره أحد رجالها الأقوياء في مصر
أول محام عربي يترافع أمام المحاكم العليا في الولايات المتحدة الأمريكية ثم أصبح شريكا في واحد من أكبر مكاتب المحاماة في العالم .... عضواً في المجلس الرئاسي المصري الأمريكي «مبارك- جور»
شارك طاهر في صياغة بعض القوانين الأساسية في مصر حيث دعاه( د.عاطف عبيد )
(راجع وزراة كانت اليد فى تنفيذ العملية غلاديو فى مصر ...ما بين الاخوان المسلمين و الجماعات الاسلامية ( مجلس الاشراف ...الغلاديو )
للانضمام للجنة مكونة من 5 أشخاص لصياغة قانون قطاع الأعمال وكان هذا من أهم القوانين التي صدرت في فترة الثمانينيات حيث انه تم بمقتضاه بيع أسهم الشركات المملوكة للدولة ومن هنا بدأت الخصخصة في مصر ...ثم حصل بعد ذلك علي ثقة رشيد وعينه رئيساً لمجلس الأعمال المصري الأمريكي قبل ثورة 25 يناير
( كلمة سر غلاديو ....بيكر اند ماكينزى )
مكتب "بيكر آند ماكينزي" مكتب بيكروماكنزي الدولي للمحاماة المركز الرئيسي بشيكاغو له 63 فرعاً في مختلف أنحاء العالم ويعمل به أكثر من 3500 محام هو البذرة التي تشكلت منها أكبر دائرة للفساد في مصر، وقام بتأسيس مكتبه بالقاهرة مع شريكه سمير حمزة ويعمل في مكتبه ما يقرب من 30 محامياً ومتخصصا في مجال الاستشارات القانونية للشركات والعقود والبنوك والاستثمار وسوق المال وأيضاً القضايا التجارية بعيداً عن القضايا الخاصة والجنائية
فقد تولي المكتب بيع الشركات المصرية المملوكة للقطاع العام بتراب الفلوس،
كما تولي إعادة بيعها لطبقة أو فئة محددة من رجال الأعمال،
وبذلك تم وضع اقتصاد مصر في أيدي مجموعة من حيتان البيزنس
بفضل سياسة مكتب «بيكر آند ماكينزي» الذي كان يعمل تحت رعاية سوزان مبارك
ويديره ابنها الروحي "طاهر حلمي"،
ويمكننا القول بأن مكتب "بيكر آند ماكينزي" تحول إلي مستعمرة إسرائيلية أو ماسونية في قلب القاهرة،
يديرها اللوبي الأمريكي - الصهيوني من خلال شخصيات مصرية بكل أسف،
فالمكتب عندما تم افتتاح الفرع الأول له بالقاهرة
جاء من أمريكا ومعه ما يقرب من 6 آلاف توكيل من شركات أمريكية
للدفاع عن مصالحها أمام المحاكم المصرية،
كما أن الشهرة الدولية للمكتب دفعت اللوبي الصهيوني إلي عمل توكيلات لتدافع عن مصالحها
وعن أموال رجالها التي تم ضخها في شراء الشركات والأراضي في مصر،
وأصبح «ماكينزي» يدير القطاع الحكومي المصري ويبيع الأصول كما يدير مصالح الأمريكان والصهاينة في مصر،
بالإضافة لحصول المكتب علي التوكيلات الأمريكية في مجال تجارة السلاح
عبر الشركات التي يتعامل معها مثل "جنرال دينماكس" و"لوكهيد كربوريشن"
وهي شركات أمريكية عملاقة تعمل في مجال تجارة السلاح،
كما أن جميع التوكيلات الأوروبية سواء في مجالات البترول والأدوية لابد أن تمر عبر المكتب.
طاهر حلمي هو رجل الولايات المتحدة الأمريكية في مصر،
طاهر حلمي هو الابن الروحي لسوزان مبارك،
و كانت تتعامل معه باعتباره ابنها الثالث بعد علاء وجمال،
طاهر حلمى بكل تلك النفوذ ؟ مقرب من مبارك والعائلة ؟ ماذا يفعل الان فى مصر بكل تلك القوة و النفوذ هو الطرف الثالث ؟ ممكن !!! فقط هى بعض الاسئلة فى حاجة الى اجابة
من هو الدكتور طاهر سمير حلمي
الرئيس السابق لغرفة التجارة الأمريكية ورئيس بعثة طرق الأبواب في الولايات المتحدة الأمريكية وصاحب أكبر مكتب للمحاماه في مصر والشرق الأوسط وهو أحد الذين يلقون دعما قويا من أمريكا حيث تعتبره أحد رجالها الأقوياء في مصر
أول محام عربي يترافع أمام المحاكم العليا في الولايات المتحدة الأمريكية ثم أصبح شريكا في واحد من أكبر مكاتب المحاماة في العالم .... عضواً في المجلس الرئاسي المصري الأمريكي «مبارك- جور»
شارك طاهر في صياغة بعض القوانين الأساسية في مصر حيث دعاه( د.عاطف عبيد )
(راجع وزراة كانت اليد فى تنفيذ العملية غلاديو فى مصر ...ما بين الاخوان المسلمين و الجماعات الاسلامية ( مجلس الاشراف ...الغلاديو )
للانضمام للجنة مكونة من 5 أشخاص لصياغة قانون قطاع الأعمال وكان هذا من أهم القوانين التي صدرت في فترة الثمانينيات حيث انه تم بمقتضاه بيع أسهم الشركات المملوكة للدولة ومن هنا بدأت الخصخصة في مصر ...ثم حصل بعد ذلك علي ثقة رشيد وعينه رئيساً لمجلس الأعمال المصري الأمريكي قبل ثورة 25 يناير
( كلمة سر غلاديو ....بيكر اند ماكينزى )
مكتب "بيكر آند ماكينزي" مكتب بيكروماكنزي الدولي للمحاماة المركز الرئيسي بشيكاغو له 63 فرعاً في مختلف أنحاء العالم ويعمل به أكثر من 3500 محام هو البذرة التي تشكلت منها أكبر دائرة للفساد في مصر، وقام بتأسيس مكتبه بالقاهرة مع شريكه سمير حمزة ويعمل في مكتبه ما يقرب من 30 محامياً ومتخصصا في مجال الاستشارات القانونية للشركات والعقود والبنوك والاستثمار وسوق المال وأيضاً القضايا التجارية بعيداً عن القضايا الخاصة والجنائية
فقد تولي المكتب بيع الشركات المصرية المملوكة للقطاع العام بتراب الفلوس،
كما تولي إعادة بيعها لطبقة أو فئة محددة من رجال الأعمال،
وبذلك تم وضع اقتصاد مصر في أيدي مجموعة من حيتان البيزنس
بفضل سياسة مكتب «بيكر آند ماكينزي» الذي كان يعمل تحت رعاية سوزان مبارك
ويديره ابنها الروحي "طاهر حلمي"،
ويمكننا القول بأن مكتب "بيكر آند ماكينزي" تحول إلي مستعمرة إسرائيلية أو ماسونية في قلب القاهرة،
يديرها اللوبي الأمريكي - الصهيوني من خلال شخصيات مصرية بكل أسف،
فالمكتب عندما تم افتتاح الفرع الأول له بالقاهرة
جاء من أمريكا ومعه ما يقرب من 6 آلاف توكيل من شركات أمريكية
للدفاع عن مصالحها أمام المحاكم المصرية،
كما أن الشهرة الدولية للمكتب دفعت اللوبي الصهيوني إلي عمل توكيلات لتدافع عن مصالحها
وعن أموال رجالها التي تم ضخها في شراء الشركات والأراضي في مصر،
وأصبح «ماكينزي» يدير القطاع الحكومي المصري ويبيع الأصول كما يدير مصالح الأمريكان والصهاينة في مصر،
بالإضافة لحصول المكتب علي التوكيلات الأمريكية في مجال تجارة السلاح
عبر الشركات التي يتعامل معها مثل "جنرال دينماكس" و"لوكهيد كربوريشن"
وهي شركات أمريكية عملاقة تعمل في مجال تجارة السلاح،
كما أن جميع التوكيلات الأوروبية سواء في مجالات البترول والأدوية لابد أن تمر عبر المكتب.
طاهر حلمي هو رجل الولايات المتحدة الأمريكية في مصر،
طاهر حلمي هو الابن الروحي لسوزان مبارك،
و كانت تتعامل معه باعتباره ابنها الثالث بعد علاء وجمال،
طاهر حلمى بكل تلك النفوذ ؟ مقرب من مبارك والعائلة ؟ ماذا يفعل الان فى مصر بكل تلك القوة و النفوذ هو الطرف الثالث ؟ ممكن !!! فقط هى بعض الاسئلة فى حاجة الى اجابة
كيف دخل الغلاديو الامريكى الصهيونى مصر
ردحذفولماذا يستهدف الدول العربيه
وما هى نقطة ضعفه
انا قرات عن المنظمه دى من زمان وانا حاليا شغال فى بحث ضد اى منظمه سريه تنشئ سواء من حلف الناتو او غيره
ردحذفتركيا قدرت تتصدي ل70%من من مخططات الغلاديو بجهود مستحيله من اشخاص مستقلين تماما من اي جهه رسمية والدولة اعطتهم دعم كامل مظنش انه يحصل في مصر لان الدوله غارقه بعملاء الغلاديو والماسون
ردحذف