منظمة امان مصر ضد الغلاديو تحصل على
أخطر تقرير أميركي
عن المنظمات "الإرهابية" الأجنبية 2011
في تقرير وزارة الخارجية الأميركية عن المنظمات الإرهابية الأجنبية تمثلت في استبعاد الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين التي يقودها نايف حواتمة فضلا عن منظمة الخمير الحمر وجبهة معارضة أخرى والمؤكد أن دلالة قوية تقف خلف هذا الاستبعاد للجبهة الديمقراطية فضلا عن كونه يأتي ثمنا مناسبا للتحولات التي شهدتها الجبهة في الشهور الأخيرة باتجاه الاقتراب الحثيث من العملية السلمية بالتحديد على صعيد الموافقة على التفاوض مع الطرف الإسرائيلي بعد أن استمرت رافضة على مدى السنوات المنصرمة من الدخول في دائرة التفاوض مع العدو الصهيوني فإن هذا الاستبعاد يأتي رسالة للجبهات والفصائل الفلسطينية التي ما زالت تصنف في خانة الرفض أو الإرهاب على حد التعبير الأميركي.. فهل يجر هذا الاستبعاد منظمات وفصائل فلسطينية أخرى ويدفعها نحو القبول بالحلول السلمية المطروحة صهيونيا وأمريكيا.
والمفارقة التي يتوقف عليها قارئ التقرير تتمثل في أن العرب والمسلمين يحظون بنصيب الأسد في تقرير وزارة الخارجية هل ذلك يؤكد أن الرؤية الاستراتيجية الأميركية باتت بالفعل تجعل من الإسلام عدوا، إنه مجرد سؤال نطرحه.
ونحن بصدد نشر النص الكامل لأخطر تقرير أميركي عن الإرهاب والمنظمات الإرهابية حسب التوصيف الأميركي.
تاليا التقرير الرسمى ( الترجمة الحرفية الكاملة ) :
التصنيف
صنفت وزيرة الخارجية الامريكية هيلاري كلينتون 29 منظمة على أنها منظمات إرهابية أجنبية ومن بين هذه المنظمات هناك 27 منظمة تمت إعادة تصنيفها على أنها إرهابيةا. أن إعادة التصنيف يعتبر إجراء إيجابيا، إذ أنه يمثل قرارا من جانب وزيرة الخارجية بأن المنظمات لا تزال تنطبق عليها الشروط التي يحددها القانون، وفي غياب أي إجراء من قبل وزيرة الخارجية، فإن اسم هذه المنظمة سيرفع عن القائمة.وقد تمت إزالة أسماء ثلاث منظمات من على القائمة لأنها لم تعد تنطبق عليها الشروط
وقد أضيفت منظمة واحدة إلى القائمة لأنها أصبحت الآن تنطبق عليها تلك الشروط.
أن قانون مكافحة الإرهاب يخول وزير الخارجية وضع هذه التصنيفات كل عامين. ويمكن لوزير الخارجية إضافة أية منظمة إلى القائمة في أي وقت.
التغييرات
الحذف: تم حذف اسمي جماعتي معارضو جبهة مانويل رودريغز الوطنية والجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين من القائمة بسبب عدم وجود نشاط إرهابي، وقد تم حذف اسم منظمة الخمير الحمر لأنها لم تعد قائمة كمنظمة إرهابية قابلة للحياة.
الإضافات: أضيف إلى القائمة اسم منظمة القاعدة من جديد، التي كان يرأسها أسامة بن لادن،
التأثيرات المترتبة على التصنيف
التأثيرات القانونية
1- يحظر القانون على أي شخص في الولايات المتحدة أو في أي منطقة خاضعة للسلطة القانونية للولايات المتحدة تقديم الأموال أو أي دعم مادي آخر إلى أية منظمة إرهابية أجنبية.
2- يمكن حرمان الأجانب من الحصول على تأشيرات دخول أو استثنائهم إذا كانوا أعضاء في أية منظمة إرهابية أجنبية أو ممثلين لها.
3- ينبغي على المؤسسات المالية الأميركية تجميد الأموال التابعة للمنظمات الإرهابية الأجنبية وعملائها وتبليغ مكتب ضبط الأرصدة الأجنبية في وزارة المالية عن مثل هذا التجميد.
تأثيرات أخرى
1- ردع التبرعات
2- زيادة الوعي والمعرفة بالمنظمات الإرهابية
ثلاثة معايير للتصنيف
1- ينبغي أن تكون المنظمة أجنبية
2- ينبغي أن تكون المنظمة ضالعة في النشاط الإرهابي كما هو معرف في المادة 212 (أ) (3) (ب) من قانون الهجرة والتجنس .
3- ينبغي أن تشكل نشاطات المنظمة تهديدا لأمن مواطني الولايات المتحدة أو الأمن القومي (الدفاع القومي، العلاقات الخارجية أو المصالح الاقتصادية) للولايات المتحدة.
المنظمات الإرهابية الأجنبية بتاريخ 8 / ديسمبر 2011
(الشرح التفصيلي لكل من هذه المنظمات متوفر في فصل لاحق انشاء الله )
1- منظمة أبو نضال
2- مجموعة أبو سياف، الحركة الإسلامية
3- الجماعة الإسلامية المسلحة
4- اوم شنريكيو
5- منظمة الباسك ارض الأجداد والحرية (ايتا) الجماعة الإسلامية
6- الجماعة الإسلامية، مصر
7-حماس (حركة المقاومة الإسلامية)
8- حركة المجاهدين
9- حزب الله
10- الجيش الأحمر الياباني
11- جماعة الجهاد المصرية
12- حركة كاخ
13- منظمة كاهانا خاي
14- حزب العمال الكردستاني
15- منظمة نمور تحرير تاميل ايلام
16- منظمة مجاهدي خلق
17- جيش التحرير الوطني، كولومبيا
18- منظمة الجهاد الإسلامي الفلسطينية- رمضان عبد الله شلح
19- جبهة التحرير الفلسطينية - واصل أبو يوسف
20- الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
21- الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين-القيادة العامة
22- تنظيم القاعدة
23- القوات الثورية المسلحة في كولومبيا
24- منظمة 17 نوفمبر الثورية
25- حزب/جبهة تحرير الشعب التركي الثورية
26- الكفاح الشعبي الثوري، إبلا
27- منظمة الدرب الساطع، البيرو
28- حركة توباك امارو الثورية
العملية
29- منظمة الغلاديو
تخضع عملية التصنيف للمراجعة القانونية والإلغاء من قبل الكونغرس
يتطلب القانون أن تخضع التصنيفات للمراجعة القانونية. لقد وضعت وزيرة الخارجية تصنيفاتها على أساس جهد شامل شاركت فيه عدة وكالات حكومية، لقد احتفظنا بسجل إداري بكل توصية قدمت إلى وزيرة الخارجية ولأن السجل يكشف عن مصادر وأساليب استخبارية، فإنها سرية.
ينتهي العمل بالتصنيف بعد عامين إلا إذا تم تجديده. ويتيح القانون أيضا إضافة أية مجموعات أخرى في أي وقت بناء على قرار من وزير الخارجية وبالتشاور مع وزير العدل ووزير المالية. كما يمكن إلغاء التصنيف إذا وجد وزير الخارجية أسسا لذلك وابلغ الكونغرس بذلك. كما يمكن للكونغرس إصدار تشريعات لإلغاء التصنيف.
خلفية
صدر القانون نتيجة المخاوف من إمكانية قيام المنظمات الإرهابية الأجنبية بجمع الأموال داخل الولايات المتحدة.
حاولت بعض المنظمات الإرهابية إظهار نفسها على أنها تجمع الأموال لنشاطات خيرية، كالعيادات الطبية والمدارس لقد ساعدت هذه النشاطات في تجنيد المؤيدين والناشطين ووفرت دعما للإرهابيين.
لقد كان الكونغرس على علم بأن المنظمات الإرهابية قد تسعى إلى التستر على نشاطاتها من خلال ممارسة الأعمال الطيبة وتعامل مع هذه المسألة بشكل واضح:
أن المنظمات الأجنبية الضالعة في النشاط الإرهابي موصومة بشكل كبير بسلوكها الإجرامي بحيث أن أي تبرع لهذه المنظمات من شأنه أن يسهل هذا السلوك (المادة 301 (أ) (7).
وبالتالي فإن أي تبرع لمنظمة إرهابية أجنبية، بغض النظر عن الهدف من ورائه ممنوع بحسب القانون إلا إذا كان التبرع مقصورا على الأدوية أو المواد الدينية.
أسئلة تطرح بشكل متكرر
هل تقوم أي من المنظمات المصنفة بالفعل بجمع الأموال داخل الولايات المتحدة؟
- هذا أمر ممكن حدوثه دائماً، ولكن هذه النشاطات تعتبر غير قانونية.
ماذا إذا كان الناس يرغبون في التبرع للعيادات الطبية أو المساجد التي يمكن أن تكون تحت إدارة حركة حماس أو غيرها من المنظمات المصنفة إرهابية؟ كيف يمكنهم أن يقدموا التبرعات الخيرية للفلسطينيين الذين يعيشون في غزة، على سبيل المثال؟
- هناك طرق عديدة للتبرع للأعمال الخيرية عن طريق الوكالات التطوعية الخاصة غير المصنفة منظمات إرهابية أجنبية.
وعلاوة على ذلك، فإن التبرع بالأدوية والمواد الدينية ليس محظوراً.
بعض هذه المجموعات تبدو وكأنها خامدة لفترة من الوقت. هل من الملائم مواصلة تصنيفها كمنظمات إرهابية أجنبية؟
- نحن نشير إلى أن الضلوع في النشاطات الإرهابية يتضمن جمع الأموال والتدريب والتخطيط، وليس من الغريب أن تبقى بعض الجماعات خامدة لفترات طويلة تستأنف بعدها هجماتها الإرهابية.
نحن على ثقة أن جميع المنظمات المدرجة على القائمة تستحق أن تكون عليها. وقد تم تحدي تصنيفات الوزيرة في المحاكم وصمدت، ونعتقد بأنها ستصمد مرة أخرى.
لماذا لم يدرج الجيش الجمهوري الأيرلندي على القائمة؟
- هناك مجموعة قوية من الدلائل التي توثق تاريخ ضلوع الجيش الجمهوري الأيرلندي في النشاط الإرهابي. وهذه الدلائل تعود إلى الفترة التي سبقت تصنيف الجيش الجمهوري الايرلندي كمنظمة إرهابية أجنبية قبل عامين.
في ذلك الوقت أشارت وزيرة الخارجية إلى وقف إطلاق النار الواضح، الذي أعلنه الجيش الجمهوري الأيرلندي، إضافة إلى القرارات اللاحقة التي صدرت عن الحكومة البريطانية بأن وقف إطلاق النار كان حقيقياً قولا وفعلاً. وهذا الأمر أتاح لشين فين المشاركة في المحادثات التي شملت جميع الأطراف في بلفاست.
إن عملية السلام في أيرلندا الشمالية لا تزال مستمرة، على الرغم من أنها لا تخلو من الصعوبات الواضحة، وقد قررنا مرة أخرى ألا يتم تصنيف الجيش الجمهوري الايرلندي في هذا الوقت. ولكننا، مع ذلك، نشعر بالقلق إزاء المؤشرات الأخيرة على تزايد النشاط الإرهابي في ايرلندا الشمالية، وسنواصل عن كثب مراقبة نشاطات جميع المجموعات شبه العسكرية.
ماذا يحدث إذا قام الجيش الجمهوري الايرلندي بعمل إرهابي آخر، مثل قتل شرطي أو نسف مخفر شرطة؟
- لن نتكهن بشأن مواقف افتراضية. إننا نتوقع من الجيش الجمهوري الايرلندي أن يتحمل مسئوليته في المحافظة على وقف إطلاق النار . ومن الواضح أن أي استئناف للعنف من قبل الجيش الجمهوري الايرلندي سيكون له تأثير مباشر على المراجعة المستمرة.
هل ستوضع السجلات الإدارية السابقة الذكر في متناول الكونغرس أو الجمهور؟ إذا لا، لم لا؟
- لقد قدمت خلاصات سرية للسجلات الإدارية إلى الكونغرس لكنها لن توضع في متناول الجمهور. إن كل سجل إداري يشتمل على معلومات سرية. وبعضها يقع في مئات الصفحات.
وإن أوصافاً غير سرية لمنظمات إرهابية (بما فيها جميع تلك المصنفة) تظهر في ملحق تقرير الخارجية السنوي أنماط الإرهاب العالمي وفي استطاعتنا أن نجعل نسخاً منها
لما كانت هناك فعلا قائمة بالمنظمات الإرهابية في التقرير المذكور، لماذا لا تكتفون بمجرد استعمال مواد التقرير؟
- إن التصنيفات التي وضعت بموجب التشريع تستند إلى معايير قانونية محددة، بما في ذلك متطلب وجود سجل إداري، وهذه عملية اعقد بكثير ومستنزفة للوقت أكثر بكثير من إعداد ملحق تقرير أنماط الإرهاب العالمي.
لماذا جرى تصنيف منظمة مجاهدي خلق على أنها إرهابية؟ إنها تستهدف إلى حد كبير إيرانيين آخرين؟ هل هذا نوع من الضغينة لأن بعض قادتهم كانوا مشتركين في احتلال السفارة الأميركية في طهران قبل عشرين سنة؟
- لدينا سبب كاف للاستنتاج بأنها منظمة إرهابية، ولا زالت تقوم بأعمال عنف إرهابي. والتصنيف يستند إلى نشاطات أحدث بكثير من الاستيلاء على سفارتنا.
أضف إلى ذلك، أن توجيه الإرهاب ضد حكومة أو كيان نحن على خلاف معه، لا يستثنى منظمة من التصنيف على أنها منظمة إرهابية أجنبية.
ومنظمة مجاهدي خلق مصنفة على أنها منظمة إرهابية أجنبية بسبب الأعمال التي تقوم بها، وليس بسبب من الذي تقوم بنشاط ضده، ومن لا.
توجد جماعات مذكورة في أنماط من الإرهاب العالمي لا تظهر هنا؟ لم هذا؟ هل هناك اعتبارات سياسة خارجية لذلك؟
هذه القائمة تستجيب لمتطلبات القانون الأميركي، لا المصالح السياسية، نحن مدركون تماماً لحقيقة أن تصنيف جماعات على أنها إرهابية يثير جدلا حول تلك المنظمات المصنفة والمنظمات غير المصنفة. وهذه القائمة تمثل افضل حكم لنا على أساس جميع المعلومات المتوفرة.
كيف تنوون أن تضعوا هذه المعلومات في متناول المواطنين الأميركيين المقيمين في الخارج ورجال الأعمال الأميركيين في الخارج؟
- في حين أن هذه المنظمات بالتحديد تهدد المواطنين الأميركيين أو المصالح الأميركية أو الأمن القومي الأميركي، فذلك لا يعنى أن لدينا معلومات بأنه سيكون هناك هجوم في مكان محدد أو في وقت محدد.
إن معلومات عن مثل ذلك النوع من التهديدات تنشر بطرق أخرى، بما فيها أوراق المعلومات القنصلية، التي تبحث أوضاعاً في أقطار بمفردها، أو آليات أخرى تديرها وزارة الخارجية.
ما هو الوضع القانوني لطعنين قانونيين من قبل جماعات تجرى تصنيفها على أنها منظمات إرهابية أجنبية؟
- في 25-يونيو-1999 أصدرت محكمة الاستئناف الفدرالية في العاصمة واشنطن رأياً جماعياً يدعم تصنيف وزيرة الخارجية لمنظمة نمور تحرير التاميل إيلام ومنظمة مجاهدي خلق على أنهما منظمتان إرهابيتان أجنبيتان، ورفضت إجراءات قانونية مختلفة وطعوناً أخرى في قانون التصنيف.
وفي 27 أغسطس، رفضت المحكمة طلبين من منظمة مجاهدي خلق ومنظمة نمور التاميل إيلام لإعادة النظر في طعنهما وإعادة المحاكمة بكامل الهيئة.
ونحن مازلنا ننتظر قراراً من الدائرة القانونية التاسعة في طعن دستوري منفصل في قانون التصنيف قدمه أفراد وجماعات تسعى إلى تقديم تبرعات لمنظمات مصنفة على أنها إرهابية.
يتبع انشاء الله
أخطر تقرير أميركي
عن المنظمات "الإرهابية" الأجنبية 2011
والمفارقة التي يتوقف عليها قارئ التقرير تتمثل في أن العرب والمسلمين يحظون بنصيب الأسد في تقرير وزارة الخارجية هل ذلك يؤكد أن الرؤية الاستراتيجية الأميركية باتت بالفعل تجعل من الإسلام عدوا، إنه مجرد سؤال نطرحه.
ونحن بصدد نشر النص الكامل لأخطر تقرير أميركي عن الإرهاب والمنظمات الإرهابية حسب التوصيف الأميركي.
تاليا التقرير الرسمى ( الترجمة الحرفية الكاملة ) :
التصنيف
صنفت وزيرة الخارجية الامريكية هيلاري كلينتون 29 منظمة على أنها منظمات إرهابية أجنبية ومن بين هذه المنظمات هناك 27 منظمة تمت إعادة تصنيفها على أنها إرهابيةا. أن إعادة التصنيف يعتبر إجراء إيجابيا، إذ أنه يمثل قرارا من جانب وزيرة الخارجية بأن المنظمات لا تزال تنطبق عليها الشروط التي يحددها القانون، وفي غياب أي إجراء من قبل وزيرة الخارجية، فإن اسم هذه المنظمة سيرفع عن القائمة.وقد تمت إزالة أسماء ثلاث منظمات من على القائمة لأنها لم تعد تنطبق عليها الشروط
وقد أضيفت منظمة واحدة إلى القائمة لأنها أصبحت الآن تنطبق عليها تلك الشروط.
أن قانون مكافحة الإرهاب يخول وزير الخارجية وضع هذه التصنيفات كل عامين. ويمكن لوزير الخارجية إضافة أية منظمة إلى القائمة في أي وقت.
التغييرات
الحذف: تم حذف اسمي جماعتي معارضو جبهة مانويل رودريغز الوطنية والجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين من القائمة بسبب عدم وجود نشاط إرهابي، وقد تم حذف اسم منظمة الخمير الحمر لأنها لم تعد قائمة كمنظمة إرهابية قابلة للحياة.
الإضافات: أضيف إلى القائمة اسم منظمة القاعدة من جديد، التي كان يرأسها أسامة بن لادن،
التأثيرات المترتبة على التصنيف
التأثيرات القانونية
1- يحظر القانون على أي شخص في الولايات المتحدة أو في أي منطقة خاضعة للسلطة القانونية للولايات المتحدة تقديم الأموال أو أي دعم مادي آخر إلى أية منظمة إرهابية أجنبية.
2- يمكن حرمان الأجانب من الحصول على تأشيرات دخول أو استثنائهم إذا كانوا أعضاء في أية منظمة إرهابية أجنبية أو ممثلين لها.
3- ينبغي على المؤسسات المالية الأميركية تجميد الأموال التابعة للمنظمات الإرهابية الأجنبية وعملائها وتبليغ مكتب ضبط الأرصدة الأجنبية في وزارة المالية عن مثل هذا التجميد.
تأثيرات أخرى
1- ردع التبرعات
2- زيادة الوعي والمعرفة بالمنظمات الإرهابية
ثلاثة معايير للتصنيف
1- ينبغي أن تكون المنظمة أجنبية
2- ينبغي أن تكون المنظمة ضالعة في النشاط الإرهابي كما هو معرف في المادة 212 (أ) (3) (ب) من قانون الهجرة والتجنس .
3- ينبغي أن تشكل نشاطات المنظمة تهديدا لأمن مواطني الولايات المتحدة أو الأمن القومي (الدفاع القومي، العلاقات الخارجية أو المصالح الاقتصادية) للولايات المتحدة.
المنظمات الإرهابية الأجنبية بتاريخ 8 / ديسمبر 2011
(الشرح التفصيلي لكل من هذه المنظمات متوفر في فصل لاحق انشاء الله )
1- منظمة أبو نضال
2- مجموعة أبو سياف، الحركة الإسلامية
3- الجماعة الإسلامية المسلحة
4- اوم شنريكيو
5- منظمة الباسك ارض الأجداد والحرية (ايتا) الجماعة الإسلامية
6- الجماعة الإسلامية، مصر
7-حماس (حركة المقاومة الإسلامية)
8- حركة المجاهدين
9- حزب الله
10- الجيش الأحمر الياباني
11- جماعة الجهاد المصرية
12- حركة كاخ
13- منظمة كاهانا خاي
14- حزب العمال الكردستاني
15- منظمة نمور تحرير تاميل ايلام
16- منظمة مجاهدي خلق
17- جيش التحرير الوطني، كولومبيا
18- منظمة الجهاد الإسلامي الفلسطينية- رمضان عبد الله شلح
19- جبهة التحرير الفلسطينية - واصل أبو يوسف
20- الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
21- الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين-القيادة العامة
22- تنظيم القاعدة
23- القوات الثورية المسلحة في كولومبيا
24- منظمة 17 نوفمبر الثورية
25- حزب/جبهة تحرير الشعب التركي الثورية
26- الكفاح الشعبي الثوري، إبلا
27- منظمة الدرب الساطع، البيرو
28- حركة توباك امارو الثورية
العملية
29- منظمة الغلاديو
تخضع عملية التصنيف للمراجعة القانونية والإلغاء من قبل الكونغرس
يتطلب القانون أن تخضع التصنيفات للمراجعة القانونية. لقد وضعت وزيرة الخارجية تصنيفاتها على أساس جهد شامل شاركت فيه عدة وكالات حكومية، لقد احتفظنا بسجل إداري بكل توصية قدمت إلى وزيرة الخارجية ولأن السجل يكشف عن مصادر وأساليب استخبارية، فإنها سرية.
ينتهي العمل بالتصنيف بعد عامين إلا إذا تم تجديده. ويتيح القانون أيضا إضافة أية مجموعات أخرى في أي وقت بناء على قرار من وزير الخارجية وبالتشاور مع وزير العدل ووزير المالية. كما يمكن إلغاء التصنيف إذا وجد وزير الخارجية أسسا لذلك وابلغ الكونغرس بذلك. كما يمكن للكونغرس إصدار تشريعات لإلغاء التصنيف.
خلفية
صدر القانون نتيجة المخاوف من إمكانية قيام المنظمات الإرهابية الأجنبية بجمع الأموال داخل الولايات المتحدة.
حاولت بعض المنظمات الإرهابية إظهار نفسها على أنها تجمع الأموال لنشاطات خيرية، كالعيادات الطبية والمدارس لقد ساعدت هذه النشاطات في تجنيد المؤيدين والناشطين ووفرت دعما للإرهابيين.
لقد كان الكونغرس على علم بأن المنظمات الإرهابية قد تسعى إلى التستر على نشاطاتها من خلال ممارسة الأعمال الطيبة وتعامل مع هذه المسألة بشكل واضح:
أن المنظمات الأجنبية الضالعة في النشاط الإرهابي موصومة بشكل كبير بسلوكها الإجرامي بحيث أن أي تبرع لهذه المنظمات من شأنه أن يسهل هذا السلوك (المادة 301 (أ) (7).
وبالتالي فإن أي تبرع لمنظمة إرهابية أجنبية، بغض النظر عن الهدف من ورائه ممنوع بحسب القانون إلا إذا كان التبرع مقصورا على الأدوية أو المواد الدينية.
أسئلة تطرح بشكل متكرر
هل تقوم أي من المنظمات المصنفة بالفعل بجمع الأموال داخل الولايات المتحدة؟
- هذا أمر ممكن حدوثه دائماً، ولكن هذه النشاطات تعتبر غير قانونية.
ماذا إذا كان الناس يرغبون في التبرع للعيادات الطبية أو المساجد التي يمكن أن تكون تحت إدارة حركة حماس أو غيرها من المنظمات المصنفة إرهابية؟ كيف يمكنهم أن يقدموا التبرعات الخيرية للفلسطينيين الذين يعيشون في غزة، على سبيل المثال؟
- هناك طرق عديدة للتبرع للأعمال الخيرية عن طريق الوكالات التطوعية الخاصة غير المصنفة منظمات إرهابية أجنبية.
وعلاوة على ذلك، فإن التبرع بالأدوية والمواد الدينية ليس محظوراً.
بعض هذه المجموعات تبدو وكأنها خامدة لفترة من الوقت. هل من الملائم مواصلة تصنيفها كمنظمات إرهابية أجنبية؟
- نحن نشير إلى أن الضلوع في النشاطات الإرهابية يتضمن جمع الأموال والتدريب والتخطيط، وليس من الغريب أن تبقى بعض الجماعات خامدة لفترات طويلة تستأنف بعدها هجماتها الإرهابية.
نحن على ثقة أن جميع المنظمات المدرجة على القائمة تستحق أن تكون عليها. وقد تم تحدي تصنيفات الوزيرة في المحاكم وصمدت، ونعتقد بأنها ستصمد مرة أخرى.
لماذا لم يدرج الجيش الجمهوري الأيرلندي على القائمة؟
- هناك مجموعة قوية من الدلائل التي توثق تاريخ ضلوع الجيش الجمهوري الأيرلندي في النشاط الإرهابي. وهذه الدلائل تعود إلى الفترة التي سبقت تصنيف الجيش الجمهوري الايرلندي كمنظمة إرهابية أجنبية قبل عامين.
في ذلك الوقت أشارت وزيرة الخارجية إلى وقف إطلاق النار الواضح، الذي أعلنه الجيش الجمهوري الأيرلندي، إضافة إلى القرارات اللاحقة التي صدرت عن الحكومة البريطانية بأن وقف إطلاق النار كان حقيقياً قولا وفعلاً. وهذا الأمر أتاح لشين فين المشاركة في المحادثات التي شملت جميع الأطراف في بلفاست.
إن عملية السلام في أيرلندا الشمالية لا تزال مستمرة، على الرغم من أنها لا تخلو من الصعوبات الواضحة، وقد قررنا مرة أخرى ألا يتم تصنيف الجيش الجمهوري الايرلندي في هذا الوقت. ولكننا، مع ذلك، نشعر بالقلق إزاء المؤشرات الأخيرة على تزايد النشاط الإرهابي في ايرلندا الشمالية، وسنواصل عن كثب مراقبة نشاطات جميع المجموعات شبه العسكرية.
ماذا يحدث إذا قام الجيش الجمهوري الايرلندي بعمل إرهابي آخر، مثل قتل شرطي أو نسف مخفر شرطة؟
- لن نتكهن بشأن مواقف افتراضية. إننا نتوقع من الجيش الجمهوري الايرلندي أن يتحمل مسئوليته في المحافظة على وقف إطلاق النار . ومن الواضح أن أي استئناف للعنف من قبل الجيش الجمهوري الايرلندي سيكون له تأثير مباشر على المراجعة المستمرة.
هل ستوضع السجلات الإدارية السابقة الذكر في متناول الكونغرس أو الجمهور؟ إذا لا، لم لا؟
- لقد قدمت خلاصات سرية للسجلات الإدارية إلى الكونغرس لكنها لن توضع في متناول الجمهور. إن كل سجل إداري يشتمل على معلومات سرية. وبعضها يقع في مئات الصفحات.
وإن أوصافاً غير سرية لمنظمات إرهابية (بما فيها جميع تلك المصنفة) تظهر في ملحق تقرير الخارجية السنوي أنماط الإرهاب العالمي وفي استطاعتنا أن نجعل نسخاً منها
لما كانت هناك فعلا قائمة بالمنظمات الإرهابية في التقرير المذكور، لماذا لا تكتفون بمجرد استعمال مواد التقرير؟
- إن التصنيفات التي وضعت بموجب التشريع تستند إلى معايير قانونية محددة، بما في ذلك متطلب وجود سجل إداري، وهذه عملية اعقد بكثير ومستنزفة للوقت أكثر بكثير من إعداد ملحق تقرير أنماط الإرهاب العالمي.
لماذا جرى تصنيف منظمة مجاهدي خلق على أنها إرهابية؟ إنها تستهدف إلى حد كبير إيرانيين آخرين؟ هل هذا نوع من الضغينة لأن بعض قادتهم كانوا مشتركين في احتلال السفارة الأميركية في طهران قبل عشرين سنة؟
- لدينا سبب كاف للاستنتاج بأنها منظمة إرهابية، ولا زالت تقوم بأعمال عنف إرهابي. والتصنيف يستند إلى نشاطات أحدث بكثير من الاستيلاء على سفارتنا.
أضف إلى ذلك، أن توجيه الإرهاب ضد حكومة أو كيان نحن على خلاف معه، لا يستثنى منظمة من التصنيف على أنها منظمة إرهابية أجنبية.
ومنظمة مجاهدي خلق مصنفة على أنها منظمة إرهابية أجنبية بسبب الأعمال التي تقوم بها، وليس بسبب من الذي تقوم بنشاط ضده، ومن لا.
توجد جماعات مذكورة في أنماط من الإرهاب العالمي لا تظهر هنا؟ لم هذا؟ هل هناك اعتبارات سياسة خارجية لذلك؟
هذه القائمة تستجيب لمتطلبات القانون الأميركي، لا المصالح السياسية، نحن مدركون تماماً لحقيقة أن تصنيف جماعات على أنها إرهابية يثير جدلا حول تلك المنظمات المصنفة والمنظمات غير المصنفة. وهذه القائمة تمثل افضل حكم لنا على أساس جميع المعلومات المتوفرة.
كيف تنوون أن تضعوا هذه المعلومات في متناول المواطنين الأميركيين المقيمين في الخارج ورجال الأعمال الأميركيين في الخارج؟
- في حين أن هذه المنظمات بالتحديد تهدد المواطنين الأميركيين أو المصالح الأميركية أو الأمن القومي الأميركي، فذلك لا يعنى أن لدينا معلومات بأنه سيكون هناك هجوم في مكان محدد أو في وقت محدد.
إن معلومات عن مثل ذلك النوع من التهديدات تنشر بطرق أخرى، بما فيها أوراق المعلومات القنصلية، التي تبحث أوضاعاً في أقطار بمفردها، أو آليات أخرى تديرها وزارة الخارجية.
ما هو الوضع القانوني لطعنين قانونيين من قبل جماعات تجرى تصنيفها على أنها منظمات إرهابية أجنبية؟
- في 25-يونيو-1999 أصدرت محكمة الاستئناف الفدرالية في العاصمة واشنطن رأياً جماعياً يدعم تصنيف وزيرة الخارجية لمنظمة نمور تحرير التاميل إيلام ومنظمة مجاهدي خلق على أنهما منظمتان إرهابيتان أجنبيتان، ورفضت إجراءات قانونية مختلفة وطعوناً أخرى في قانون التصنيف.
وفي 27 أغسطس، رفضت المحكمة طلبين من منظمة مجاهدي خلق ومنظمة نمور التاميل إيلام لإعادة النظر في طعنهما وإعادة المحاكمة بكامل الهيئة.
ونحن مازلنا ننتظر قراراً من الدائرة القانونية التاسعة في طعن دستوري منفصل في قانون التصنيف قدمه أفراد وجماعات تسعى إلى تقديم تبرعات لمنظمات مصنفة على أنها إرهابية.
يتبع انشاء الله
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق