منظمة امان مصر ضد الغلاديو تحصل على أخطر تقرير أميركي
عن المنظمات "الإرهابية" الأجنبية2011 الجزء الثانى
معلومات خلفية عن منظمات إرهابية أجنبية
منظمة أبو نضال
وتعرف بعدة أسماء: أيلول الأسود، فتح المجلس الثوري، المجلس الثوري العربي، الألوية الثورية العربية، والمنظمة الثورية للمسلمين الاشتراكيين.
الوصف: منظمة إرهابية دولية يرأسها صبري البنا، انشقت عن منظمة التحرير الفلسطينية في ،1974 وتشكلت من عدة لجان وظيفية، وتشمل لجاناً سياسية وعسكرية ومالية.
النشاطات: قامت بهجمات إرهابية في 20 دولة، فقتلت أو أصابت 900 شخص تقريبا. وأهدافها تشمل الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وفرنسا وإسرائيل والفلسطينيين المعتدلين ومنظمة التحرير الفلسطينية، ودولا عربية مختلفة. وتشمل هجماتها الكبرى مطاري روما وفيينا في ديسمبر ،1985 ومعبد نيفيه شالوم في اسطنبول، واختطاف طائرة بان آم في رحلتها رقم 73 في كراتشي في سبتمبر ،1986 والهجوم على سفينة الرحلات اليومية في مدينة بوروس في اليونان في يوليو ،1988 وتحوم حولها شبهات بأنها اغتالت أبو إياد، نائب رئيس منظمة التحرير الفلسطينية، وأبو الهول رئيس جهاز الأمن في تونس في يناير 1991. واغتالت دبلوماسياً أردنياً في لبنان في يناير ،1994 وكانت لها صلة بمقتل ممثل منظمة التحرير الفلسطينية هناك. ولم تهاجم هذه المنظمة أهدافاً غربية منذ أواخر الثمانينيات.
القوة: تضم عدة مئات بالإضافة إلى ميليشيا في لبنان، ولديها هيكل دعم محدود في الخارج.
الموقع - نطاق العمليات: ربما كان (صبري) البنا انتقل إلى العراق في ديسمبر ،1998 حيث تحتفظ الجماعة بوجود هناك. كما أن لها حضوراً عملياتياً في لبنان في سهل البقاع، وفي عدة مخيمات للاجئين الفلسطينيين في المناطق الساحلية في لبنان. كما أن لها وجوداً في السودان وسورية. من بين دول أخرى، وقد أثبتت هذه المنظمة قدرتها على العمل في منطقة واسعة، تشمل الشرق الأوسط، واسيا وأوروبا.
العون الخارجي: حصلت على دعم كبير، ويشمل توفير الملاذ الأمن، والتدريب والمساعدة اللوجيستية، المالية من العراق، وليبيا وسورية (حتى عام 1987)، بالإضافة إلى تأييد لصيق لعمليات معينة.
مجموعة أبو سياف،
وتعرف أيضا باسم الحركة الإسلامية.
الوصف: هي أصغر الجماعات الانفصالية الإسلامية. وأشدها أصولية وتعمل في جنوب الفليبين. وقد انشقت هذه الجماعة عن جبهة مورو للتحرير الوطني في 1991 بقيادة عبد الرازق أبو بكر جانجالاني الذي قتل في اشتباك مع الشرطة الفليبينية في 18 ديسمبر 1998. وقد درس بعض أعضاء هذه الجماعة أو عمل في منطقة الشرق الأوسط، وأقاموا علاقات مع المجاهدين العرب، أثناء قتالهم وتدريبهم في أفغانستان.
النشاطات: تستخدم القنابل، وعمليات الاغتيال والاختطاف، وتحصيل الاتاوات لتأييد إقامة دولة إسلامية مستقلة في مينداناو الغربية وأرخبيل سولو، وهي مناطق في جنوب الفليبين يسكنها عدد كبير من المسلمين، وقد أغارت هذه الجماعة على مدينة إيبيل في مينداناو في أبريل ،1995 وكان ذلك أول هجوم تشنه على نطاق واسع، وتحوم حولها شبهات بأنها قامت بعمليات إلقاء قنابل واختطاف على نطاق ضيق في 1998.
القوة: غير معروفة، ولكن يعتقد أنها تضم حوالي 200 عضو.
الموقع - نطاق العمليات: تعمل جماعة أبو سياف في جنوب الفليبين، وأحياناً في مانيلا.
العون الخارجي: من المحتمل أنها تحصل على دعم من المتطرفين المسلمين في الشرق الأوسط وجنوب آسيا.
الجماعة الإسلامية المسلحة
الوصف: الجماعة الإسلامية المسلحة هي جماعة إسلامية تهدف إلى قلب النظام العلماني في الجزائر لإقامة دولة إسلامية في مكانه. وقد بدأت الجماعة الإسلامية المسلحة نشاطاتها العنيفة في أوائل عام 1992 بعد أن أعلنت الجزائر عن فوز الجبهة الإسلامية للإنقاذ، وهي أكبر حزب إسلامي في الجزائر، في الجولة الأولى لانتخابات المجلس التشريعي في ديسمبر 1991.
النشاطات: شن هجمات عديدة على المدنيين والصحفيين والمقيمين الأجانب. وقد شهدت الجماعة الإسلامية المسلحة في السنوات العديدة الأخيرة حملة إرهابية ارتكبت مذابح ضد المدنيين، وكانت في بعض الأحيان تمحو قرى بأثرها في مناطق عملياتها، وقتلت مراراً مئات المدنيين. ومنذ أعلنت عن حملتها الإرهابية ضد الأجانب المقيمين في الجزائر في سبتمبر ،1993 قتلت أكثر من 100 من المغتربين من الرجال والنساء - معظمهم من الأوروبيين - في الجزائر. وتستخدم الاغتيالات وإلقاء القنابل، وتشمل السيارات المفخخة، ويعرف عنها ميلها إلى اختطاف الضحايا وذبحهم. وقد اختطفت الجماعة الإسلامية المسلحة
طائرة الخطوط الجوية الفرنسية في رحلتها إلى الجزائر في ديسمبر 1994 وتركزت عليها الشبهات بأنها كانت وراء سلسلة من التفجيرات في فرنسا في 1995.
القوة: غير معروفة، ومن المحتمل أنها تضم عددا يتراوح من عدة مئات إلى عدة آلاف.
الموقع: نطاق العمليات: الجزائر.
العون الخارجي: يوفر المغتربون الجزائريون وأعضاء الجماعة الإسلامية المسلحة في الخارج، وكثيرون منهم مقيمون في أوروبا الغربية، بعض المعونة المالية والدعم اللوجيستي. وبالإضافة إلى ذلك اتهمت الحكومة الجزائرية إيران والسودان بتأييد الجزائريين المتطرفين، وقطعت العلاقات الدبلوماسية مع إيران في مارس 1993.
اوم شنريكيو،
وتعرف باسم اوم الحقيقة الأعظم، معهد الأبحاث الشاملة.
الوصف: جماعة دينية أنشأها عام 1987 شوكو اشارا، وتهدف اوم إلى السيطرة على اليابان، ثم العالم. ويشبه هيكلها التنظيمي هيكل امة - دولة فلديها وزارات للمالية و التعمير و العلوم والتكنولوجيا وقد تمت الموافقة عليها ككيان ديني في 1989 في ظل القانون الياباني. وتقدمت هذه الجماعة بمرشحين في الانتخابات البرلمانية اليابانية في 1990 ومع مرور الوقت، بدأت هذه الجماعة الدينية تؤكد قرب انتهاء العالم. وأعلنت أن الولايات المتحدة ستبدأ الموقعة الفاصلة بين قوى الخير وقوى الشر، بإشعال الحرب العالمية الثالثة مع اليابان. وألغت الحكومة اليابانية اعترافها بأوم كمنظمة دينية في أكتوبر ،1995 ولكن قررت لجنة حكومية في 1997 إلا تستخدم قانون مكافحة الأعمال الهدامة ضد هذه الجماعة، وهو القانون الذي كان من شأنه أن يعتبر هذه المنظمة الدينية منظمة خارجة عن القانون.
النشاطات: أطلق أعضاء اوم في 20 مارس 1995 غاز السارين الذي يدمر الأعصاب في عدة محطات للمترو في طوكيو في وقت واحد، ما أدى إلى مقتل 12 شخصا، وإصابة 6000 آخرين وكانت الجماعة مسؤولة أيضا عن وقوع حوادث استخدمت فيها عناصر كيميائية غامضة في اليابان في 1994 ولم تنجح جهودها في شن هجمات باستخدام عناصر بيولوجية وقد ألقت الشرطة اليابانية القبض على أشارا في مايو ،1995 وهو ما زال قيد المحاكمة حيث يواجه 17 تهمة بارتكاب جرائم في نهاية 1998 وقد استأنفت هذه الجماعة الدينية نشاطها في اليابان في تجنيد أعضاء جدد في 1997 و ،1998 وافتتحت عدة شركات تجارية وتحتفظ هذه الجماعة الدينية بصفحة على شبكة الإنترنت تشير إلى أن المعركة الفاصلة بين قوى الخير وقوى الشر وشعورها المعادي للولايات المتحدة ما زالت تشكل جزءا من نظرتها العالمية.
القوة: ادعت الجماعة في الوقت الذي وقع فيه الهجوم على محطات المترو في طوكيو أنها تضم 9000 عضو في اليابان و 40 ألف عضو في جميع أنحاء العالم. ولا تعرف قوتها الحالية.
الموقع/ نطاق العمليات: تعمل هذه الجماعة في اليابان، ولكن كان لها في الماضي وجود في استراليا وروسيا وأوكرانيا وألمانيا، وتايوان، وسري لانكا، وجمهورية يوغوسلافيا سابقا، والولايات المتحدة.
العون الخارجي: لا شيء.
منظمة الباسك أرض الأجداد والحرية (إيتا)
الوصف: تأسست هذه المنظمة في 1959 بهدف إقامة وطن مستقل في منطقة الباسك في أسبانيا، ومقاطعات لابور وباس-نافارا، وسولي في جنوب غرب فرنسا على أساس من المبادئ الماركسية.
النشاطات: إلقاء القنابل، واغتيال مسئولي الحكومة الأسبانية في المقام الأول، وبصفة خاصة قوات الأمن والقوات العسكرية، والسياسيين، والشخصيات القضائية، واستهدفت منظمة الباسك المصالح الفرنسية ردا على العمليات الفرنسية التي شنت عليها وتمول الباسك نشاطاتها من خلال عمليات الاختطاف والسرقة بالقوة وفرض الاتاوات. وقد قتلت هذه المنظمة اكثر من 800 شخص منذ أن بدأت هجماتها القاتلة في أوائل الستينات وتعتبر مسؤولة عن مقتل ستة أشخاص في عام ،1998 وقد أعلنت منظمة الباسك عن وقف إطلاق النار في جميع العالم والى اجل غير مسمى في 17 سبتمبر 1998.
القوة: غير معروفة وقد يشارك في عضويتها مئات الأعضاء بالإضافة إلى المؤيدين.
الموقع/نطاق العمليات: تعمل هذه المنظمة أساسا في مناطق الباسك التي تمارس حكما ذاتيا في شمال أسبانيا وجنوب غرب فرنسا، ولكنها قامت أيضا بضرب المصالح الإسبانية والفرنسية بالقنابل في أماكن أخرى.
العون الخارجي: تلقت المنظمة تدريبا في أوقات مختلفة في الماضي في ليبيا ولبنان ونيكاراغوا، وقد حصل بعض أعضاء منظمة الباسك كما يدعى على ملاذ آمن في كوبا كما يبدو أن للمنظمة روابط مع الجيش الجمهوري الايرلندي من خلال جناحي المنظمتين السياسيين القانونيين
الجماعة الإسلامية (مصر)،
وتعرف أيضا باسم الجماعة، والجماعة الإسلامية المصرية
الوصف: هي اكبر جماعة متطرفة في مصر، وبدأت نشاطها منذ أواخر السبعينات، ويبدو تنظيمها فضفاضا ولهذه الجماعة جناح خارجي ولها حضور في جميع أنحاء العالم وقد وقعت على الفتوى التي أصدرها بن لادن في فبراير ،1998 التي يدعو فيها إلى مهاجمة المدنيين الأميركيين، ولكنها نفت علنا أنها تؤيد بن لادن، ويعد الشيخ عمر عبد الرحمن الزعيم الروحي البارز للجماعة، وقد هددت الجماعة علنا بالانتقام من الولايات المتحدة بمهاجمة المصالح الأميركية لسجن زعيمها. وهدف الجماعة الرئيسي هو قلب الحكومة المصرية، وإقامة دولة إسلامية لتحل محلها.النشاطات: شن الهجمات المسلحة ضد رجال الأمن وغيرهم من مسئولي الحكومة المصرية، والمسيحيين الأقباط والمصريين المعارضين للتطرف الإسلامي، وقد شنت هجمات على السواح في مصر منذ 1992. ومن ابرز هجمات الجماعة الهجوم الذي وقع في الأقصر في نوفمبر 1997 والذي قتل فيه 58 سائحا أجنبيا. كما ادعت الجماعة مسئوليتها عن محاولة اغتيال الرئيس حسني مبارك في أديس أبابا، إثيوبيا، في يونيو 1995.
القوة: غير معروفة، ولكن من المحتمل أنها تضم عدة آلاف من الأعضاء الأساسيين، وأيضا عدة آلاف من المتعاطفين معهم.
الموقع/ نطاق العمليات: تعمل بصفة رئيسية في محافظات المنيا وأسيوط وقنا وسوهاج في جنوب مصر، كذلك يبدو أن لها أنصارا في القاهرة، والإسكندرية ومواقع أخرى مدينيه، وبصفة خاصة بين خريجي الجامعات العاطلين عن العمل، والطلبة كما أن لها حضورا في جميع أنحاء العالم ومنها المملكة المتحدة وأفغانستان والنمسا.
العون الخارجي: غير معروف وتعتقد الحكومة المصرية أن الجماعات المتطرفة الإيرانية والسودانية والأفغانية تؤيد الجماعة الإسلامية المصرية.
حماس
وتعرف أيضا باسم حركة المقاومة الإسلامية، تلاميذ عياش، تلاميذ المهندس، وحدات يحيى عياش، ألوية عز الدين القسام، قوات عز الدين القسام، كتائب عز الدين القسام
الوصف: تشكلت هذه الحركة في أواخر العام ،1987 كجزء من الفرع الفلسطيني لجماعة الإخوان المسلمين، وقد استخدمت عناصر حماس المختلفة السوائل السياسية وأعمال العنف، ومنها الإرهاب لتحقيق هدف إقامة دولة فلسطينية إسلامية مكان إسرائيل، ويضم هيكل الحركة الفضفاض التنظيم بعض العناصر التي تعمل سرا وآخرين يعملون علنا من خلال المساجد، ومؤسسات الخدمات الاجتماعية لتجنيد أعضاء جدد، وجمع الأموال، وتنظيم نشاطاتها، وحملات الدعاية. وتتركز قوة حماس في قطاع غزة، وبعض المناطق القليلة في الضفة الغربية. كما اشتركت في نشاط سياسي سلمي، مثل طرح مرشحين في انتخابات غرفة التجارة في الضفة الغربية.
النشاطات: شن ناشطون في حماس، وبصفة خاصة أعضاء كتائب عز الدين القاسم كثيراً من الهجمات، وتشمل تفجيرات انتحارية على نطاق واسع، ضد المدنيين الإسرائيليين، والأهداف العسكرية الإسرائيلية، والمتهمين بالتعامل مع إسرائيل من الفلسطينيين،والمنافسين في فتح.
القوة: لا يعرف عدد الأعضاء الأساسيين، بالإضافة إلى عشرات الآلاف من المؤيدين والمتعاطفين.
الموقع - نطاق العمليات: تعمل أساساً في الأراضي المحتلة وإسرائيل والأردن.
العون الخارجي: تحصل حماس على تمويل من الفلسطينيين المغتربين، وإيران، ومتبرعين خاصين في المملكة العربية السعودية ودول عربية أخرى معتدلة. وتجري بعض عمليات جمع الأموال والدعاية في أوروبا الغربية وأميركا الشمالية.
حركة المجاهدين، حركة الأنصار، حركة الفران
الوصف: كانت تسمى سابقاً حركة الأنصار، وأدرجت في قائمة المنظمات الإرهابية الأجنبية في أكتوبر 1997. وحركة المجاهدين هي جماعة إسلامية متطرفة مقرها باكستان، وتعمل أساساً في كشمير. ولزعيم الحركة، فضل الرحمن خليل، صلة مع بن لادن، وقد وقع الفتوى التي أصدرها الأخير في فبراير 1998 ويدعو فيها إلى مهاجمة المصالح الأميركية والغربية . وتدير حركة المجاهدين معسكرات تدريب إرهابية في شرق أفغانستان، وقد أصيبت هذه المعسكرات بخسائر في الأرواح في الضربات التي وجهتها الولايات المتحدة بالصواريخ إلى معسكرات التدريب ذات الصلة ببن لادن في خوست في أغسطس في 1998. وبناء على ذلك، أعلن فضل الرحمن خليل بأن حركة المجاهدين ستنتقم من الولايات المتحدة.
النشاطات: قامت بعدد من العمليات ضد القوات الهندية، والأهداف المدنية في كشمير. وللحركة صلة بجماعة الفران المتطرفة في كشمير، التي اختطفت خمسة من السواح الغربيين في كشمير في يوليو ،1995 قتل أحدهم في أغسطس ،1995 وقتل الأربعة الآخرون في ديسمبر من نفس العام على ما يعتقد.
القوة: لديها عدة آلاف من المؤيدين المسلحين في آزاد كشمير وباكستان ومنطقتي جنوب كشمير ودودا الهنديتين. ومعظم المؤيدين من الباكستانيين والكشميريين،وأيضاً من الأفغان، وقدامى المحاربين العرب الذين اشتركوا في الحرب الأفغانية. وتستخدم هذه الجماعة المدافع الرشاشة الخفيفة والثقيلة، والبنادق الهجومية، ومدافع الهاون، والمتفجرات والصواريخ.
الموقع - نطاق العمليات: تتخذ الحركة من مظفر أباد في باكستان، مقراً لها، ولكن أعضاءها يقومون بنشاطات تمرد وعمليات إرهابية، في كشمير في المقام الأول. وتدرب حركة مجاهدين مقاتليها في أفغانستان وباكستان.
العون الخارجي: تجمع الحركة تبرعات من المملكة العربية السعودية ودول خليجية وإسلامية أخرى، ومن الباكستانيين والكشميريين. ولا يعرف مصدر وقيمة التمويل والعسكري للحركة.
حزب الله
ويعرف بالجهاد الإسلامي، ومنظمة الجهاد الإسلامي، ومنظمة العدالة الثورية، ومنظمة المضطهدين في الأرض، والجهاد الإسلامي لتحرير فلسطين، ومنظمة الحق ضد الباطل أنصار الله، أتباع النبي محمد
الوصف: هي جماعة شيعية أصولية تكونت في لبنان، هدفها إقامة جمهورية إسلامية مثل إيران في لبنان، وإزالة كل نفوذ غير إسلامي من المنطقة، وهي شديدة العداء للغرب وإسرائيل . والجماعة حليفة وثيقة الصلة بإيران، وغالباً ما تتلقى توجيهاتها من إيران، ولكن ربما قامت بعمليات من دون موافقة طهران.
النشاطات: يعرف أنها، أو يشتبه في أنها اشتركت في عدة هجمات إرهابية ضد الولايات المتحدة، تشمل تفجير شاحنة محملة بالقنابل في السفارة الأميركية في لبنان، وثكنات قوات البحرية (المارينز) الأميركيين في بيروت في أكتوبر ،1983 والمبنى الملحق بالسفارة في بيروت في سبتمبر 1984. ويتحمل بعض عناصر الجماعة مسؤولية اختطاف واحتجاز رهائن أميركيين وغيرها من الرهائن الأوروبية في لبنان. كما هاجمت الجماعة السفارة الإسرائيلية في الأرجنتين في 1992 .
القوة: عدة آلاف.
الموقع - نطاق العمليات: تعمل في سهل البقاع، والضواحي الجنوبية لبيروت، وجنوب لبنان.
وقد شكلت خلايا لها في أوروبا وأفريقيا وأميركا الجنوبية، وأميركا الشمالية وأماكن أخرى.
العون الخارجي: تحصل على كميات كبيرة من المساعدات المالية، والتدريب والأسلحة والمتفجرات، والتأييد السياسي والدبلوماسي والتنظيمي من إيران وسورية.
- لا زالت الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين خاضعة لبنود الأمر التنفيذي الذي أصدره الرئيس كلينتون في يناير 1995 الذي استهدف المنظمات الإرهابية التي تسعى إلى تعطيل عملية سلام الشرق الأوسط. ويحظر الأمر التنفيذي المعاملات المالية مع هذه المنظمات الإرهابية، كما ينص على تجميد ممتلكاتها في الولايات المتحدة.
الجيش الأحمر الياباني،
ويعرف باسم اللواء الدولي المناهض للاستعمار، ألوية الجهاد والجبهة الديمقراطية المناهضة للحرب.
الوصف: هو جماعة إرهابية دولية تشكل في حوالي 1970 بعد انفصاله عن فريق التحالف مع الجيش الأحمر الشيوعي الياباني. ويقود الجيش الأحمر فوساكو شيغينوبو، ويعتقد انه يقيم في سهل البقاع الذي تسيطر عليه القوات السورية في لبنان، وأهدافه المعلنة تشمل قلب الحكومة اليابانية والملكية، والمساعدة في إشعال ثورة عالمية. التنظيم غير واضح،ولكنه ربما يكون يسيطر، أو على الأقل تربطه علاقات مع اللواء الدولي المعادي للاستعمار، وربما تربطه أيضاً علاقات مع الجبهة الديمقراطية المعادية للحرب، وهي منظمة يسارية سياسية علنية في اليابان، وتشير التفاصيل التي نشرت بعد القبض على الزعيم أوسامو ماروكا في نوفمبر 1987 إلى أن الجيش الأحمر الياباني ربما يكون ينظم خلايا في مدن آسيوية، مثل مانيلا وسنغافورة، وله علاقات وثيقة منذ أمد طويل مع الجماعات الإرهابية الفلسطينية، ويعمل ويقيم قواعده خارج اليابان منذ أن تشكل.
النشاطات: قام الجيش الأحمر خلال السبعينيات بسلسلة من الهجمات في جميع أنحاء العالم، ومنها المذبحة التي وقعت في 1972 في مطار اللد في إسرائيل واختطاف طائرتي ركاب يابانيتين، ومحاولة الاستيلاء على السفارة الأميركية في كوالالمبور. وفي أبريل 1988 ألقي القبض على يو كيكومورا، وهو عميل سري للجيش الأحمر الياباني، ومعه متفجرات على خط تيرنبايك نيو جيرزي السريع، ويبدو أنه كان يخطط لهجوم يتزامن مع تفجير نادي الضباط الأميركيين في نابولي، وهي عملية يشتبه في قيام الجيش الأحمر الياباني بتنفيذها والتي قتل فيها خمسة أشخاص، منهم أميركية تعمل في القوات المسلحة الأميركية. وقد أدين كيكومورا بارتكاب هذه التهم، وهو يقضي مدة سجن طويلة في سجن في الولايات المتحدة. وفي مارس ،1995 ألقي القبض على إكيتا يوكيكو، وهو ناشط يعمل في الجيش الأحمر الياباني منذ وقت طويل، في رومانيا، وبالتالي تم ترحيله إلى اليابان. وقد تم القبض على ثمانية آخرين منذ ،1996 ولكن مازال الزعيم شيغينوبو فاراً من وجه العدالة.
القوة: حوالي ثمانية أعضاء أساسيين، وعدد غير محدد من المتعاطفين معهم.
الموقع - نطاق العمليات: الموقع غير معروف، ولكن من المحتمل أن يكون مقره في مناطق في لبنان تسيطر عليها سورية.
العون الخارجي: غير معروف
جماعة الجهاد
وتعرف أيضا باسم جماعة الجهاد المصرية، والجهاد الجديد، الجهاد الإسلامية المصرية، جماعة الجهاد.
الوصف: جماعة إسلامية متطرفة ناشطة منذ أواخر السبعينيات. يبدو أنها منقسمة إلى مجموعتين: واحد بقيادة أيمن الظواهري - الموجود حالياً في أفغانستان وهو زعيم رئيسي في جبهة الثري الإرهابي أسامة بن لادن الجديدة الجبهة الإسلامية العالمية - وطلائع الثورة (طلائع الفتح) بقيادة أحمد حسين أجيزا.
وقد انضم الزعيم السابق للجهاد عبود الزمر، المسجون حالياً في مصر، أخيراً إلى الزعيم الروحي للجماعة المسجون في الولايات المتحدة، الشيخ عمر عبد الرحمن، في الدعوة إلى إنشاء جبهة سلمية . والهدف الأساسي للجماعة هو إطاحة الحكومة المصرية واستبدالها بدولة إسلامية. وهي تعمل في صورة متزايدة على استهداف المصالح الأميركية في مصر.
النشاطات: متخصصة في الهجمات المسلحة ضد مسؤولين كبار في الحكومة المصرية. وجماعة الجهاد الأصلية مسؤولة عن اغتيال الرئيس المصري أنور السادات عام 1981. وتبدو أنها تركز على مسئولي الحكومة الرفيعي المستوى والبارزين، بمن فيهم الوزراء، وقد ادعت مسئوليتها عن محاولة اغتيال وزير الداخلية حسن الألفي في أغسطس عام 1993 ورئيس الوزراء عاطف صدقي في نوفمبر 1993. غير أن الجماعة لم تنفذ أي هجوم داخل مصر منذ عام 1993 ولم تستهدف قط سائحين أجانب هناك، لكنها هددت بالانتقام من الولايات المتحدة لسجنها الشيخ عمر عبد الرحمن، وفي الآونة الأخيرة، بسبب اعتقال عدد من أعضائها في ألبانيا، وأذربيجان، والمملكة المتحدة.
القوة: غير معروفة، لكن ربما كانت تتألف من عدة آلاف من الأعضاء الأساسيين وعدة آلاف متعاطفين آخرين من بين الفئات المتعددة.
الموقع - نطاق العمليات: تعمل في منطقة القاهرة. لها شبكة خارج مصر، بما في ذلك أفغانستان، وباكستان، والمملكة المتحدة، والسودان.
العون الخارجي: غير معروف، تدعي الحكومة المصرية أن إيران والسودان وجماعات إسلامية متطرفة في أفغانستان، بما في ذلك أسامة بن لادن، تدعم جماعة الجهاد. كما من الممكن أنها تحصل على بعض الأموال عن طريق عدد المنظمات الإسلامية المختلفة غير الحكومية.
حركة كاخ
وتعرف باسم حركة قمع الخونة، دولة يهودا، لجنة سلامة الطرق، سيف داود، شرطة يهودا، الجبهة الأمامية للفكرة
وحركة كاهانا خاي، وتعرف أيضا باسم صندوق كفر تابواه، صوت يهودا، عصبة يهودا، طريق التوراة، مدرسة دينية للفكرة اليهودية.
الوصف: الهدف المعلن هو إعادة بناء دولة إسرائيل التوراتية (أسسها الحاخام الإسرائيلي - الأميركي المتطرف مائير كاهانا) وهي فرع من كاهانا خاي، التي معناها كاهانا يعيش (أسسها ابن كاهانا بنيامين إثر اغتيال أبيه في الولايات المتحدة) وقد اعتبرت منظمة إرهابية في مارس عام 1994 من قبل الحكومة الإسرائيلية بموجب قانون الإرهاب لعام 1948. وقد جاء هذا في أعقاب بيانات الحركة التي أيدت هجوم الدكتور باروخ غولدشتاين على المسجد الإبراهيمي في الخليل في فبراير عام ،1994 وكان غولدشتاين على علاقة مع كاخ، وحملاتها الكلامية على الحكومة الإسرائيلية.
النشاطات: تنظيم احتجاجات ضد الحكومة الإسرائيلية. مضايقة وتهديد الفلسطينيين في الخليل والضفة الغربية. وقد هددت بمهاجمة عرب، وفلسطينيين، ومسؤولين في الحكومة الإسرائيلية. ادعت مسئوليتها عن عدة حوادث إطلاق نار على فلسطينيين من الضفة الغربية ما أدى إلى مقتل أربعة أشخاص وجرح اثنين في عام 1993.
القوة: غير معروفة.
الموقع - نطاق العمليات: إسرائيل ومستوطنات الضفة الغربية، وخصوصاً كريات أربع في الخليل.
العون الخارجي: تتلقى مساعدة من متعاطفين في الولايات المتحدة وأوروبا.
حزب العمل الكردستاني
الوصف: تأسس عام 1974 كجماعة ماركسية - لينينية ثائرة تتألف بالدرجة الأولى من أكراد أتراك. وسع نشاطاته في الآونة الأخيرة إلى ما وراء عمليات التمرد المتركزة في الأرياف لتشمل الإرهاب في المدن، وهو يسعى إلى إنشاء دولة كردية مستقلة في جنوب شرق تركيا، حيث أكثرية السكان الساحقة كردية.
النشاطات: الأهداف الرئيسية هي قوات الأمن التابعة للحكومة التركية في تركيا لكنه كان ناشطاً أيضاً في أوروبا الغربية عام 1993 ومرة أخرى في ربيع عام 1995. وفي محاولة لتخريب صناعة السياحة التركية، فجر حزب العمال الكردستاني قنابل في مواقع سياحية وفنادق واختطف سائحين أجانب.
القوة: حوالي 000ر10 إلى 000ر15. وللحزب آلاف المؤيدين في تركيا وأوروبا.
الموقع - نطاق العمليات: يعمل في تركيا، وأوروبا والشرق الأوسط وآسيا.
العون الخارجي: حصل على ملاذ ومساعدة بسيطة من سورية، والعراق، وإيران. وتدعى الحكومة السورية أنها طردت ناشطي حزب العمال الكردستاني من أراضيها في أكتوبر عام 1998.
منظمة نمور تحرير تاميل إيلام، نمور تاميل، قوة إيلام
المنظمات الواجهة المعروفة: رابطة تاميل العالمية، حركة تاميل العالمية، اتحاد جمعيات تاميل الكندية، القوة السنغيلانية.
الوصف: تأسست أقوى جماعة للتاميل في سريلانكا عام 1976. وهي تستخدم أساليب سوية وغير قانونية لجمع الأموال، والحصول على أسلحة، والترويج لقضية إنشاء دولة تاميل مستقلة، بدأت نزاعها المسلح مع الحكومة السريلانيكة عام 1983 وتعتمد على استراتيجية عصابات تتضمن استخدام أساليب إرهابية.
النشاطات: دمجت استراتيجية التمرد الميداني مع برنامج إرهابي يستهدف لا موظفي الحكومة الرئيسيين في الأرياف فحسب، بل أيضاً كبار القادة السياسيين والعسكريين السريلانكيين في كولومبو. وقد أصبحت الاغتيالات السياسية والتفجيرات التي تقوم بها منظمة نمور تحرير تاميل إيلام أمراً مألوفاً، بما في ذلك هجمات انتحارية ضد رئيس سريلانكا راناسينغ بريماداسا عام 1993 ورئيس وزراء الهند راجيف غاندي عام ،1991 امتنعت عن استهداف السياح الغربيين خشية أن تتخذ الحكومات الأجنبية إجراءات صارمة ضد مغتربي التاميل الذين يقومون بنشاطات لجمع الأموال في الخارج. تفضل مهاجمة المرافق الحكومية المكشوفة والانسحاب قبل وصول التعزيزات.
القوة: حوالي 000ر10 مقاتل مسلح في سريلانكا، ويشكل بين 000ر3 و 000ر6 عنصرا كادراً مدرباً من المقاتلين، ولمنظمة نمور تحرير تاميل إيلام أيضاً تنظيم مساند مهم في الخارج لجمع الأموال وشراء الأسلحة والقيام بنشاطات دعائية.
الموقع - نطاق العمليات: تسيطر على معظم المناطق الساحلية الشمالية والشرقية لسريلانكا، وقامت بعمليات في جميع أنحاء الجزيرة، مركزها الرئيسي في شبه جزيرة جفن. أنشاء زعيم المنظمة فيلوبيلاي برابهاكاران شبكة واسعة من نقاط التفتيش والمخبرين لتتبع أي أجانب يدخلون المنطقة الخاضعة لسيطرة المنظمة.
العون الخارجي: تدعم المنظمات العلنية التابعة لمنظمة نمور تحرير تاميل إيلام حركة التاميل الانفصالية عن طريق نشاطات اللوبي ضد الحكومات الأجنبية والأمم المتحدة. وهي تستخدم أيضا اتصالاتها الدولية لشراء الأسلحة ووسائل الاتصالات وأجهزة تصنيع القنابل. تستغل تجمعات التاميل الكبيرة في أميركا الشمالية وأوروبا وآسيا للحصول على أموال وتموينا لمقاتليها في سريلانكا. ويشترك بعض مجتمعات التاميل في أوروبا أيضا بتهريب المخدرات.
منظمة مجاهدي خلق
وتعرف أيضا باسم:جيش تحرير إيران الوطني (الجناح العسكري لمجاهدي خلق)، ومنظمة مجاهدي شعب إيران، ومجلس المقاومة الوطني، ومنظمة مجاهدي إيران، ومجاهدي خلق إيران، وجمعية الطلبة الإيرانيين المسلمين (منظمة وهمية تستخدم لجمع الدعم المالي).
الوصف: سعت منظمة مجاهدي خلق التي تشكلت في الستينيات من قبل أبناء تجار إيرانيين من خريجي الجامعات لمكافحة ما تصورته على أنه تأثير غربي متزايد على نظام الشاه. أصبحت كمنظمة تتبع فلسفة تمزج بين الماركسية والإسلام أكبر وأنشط جماعة منشقة إيرانية مسلحة. تاريخها مفعم بالنشاط المناوئ للغرب، وفي الآونة الأخيرة، بهجمات على مصالح نظام رجال الدين في إيران والخارج.
النشاطات: تشدد حملة في جميع أنحاء العالم ضد الحكومة الإيرانية على الدعاية أحيانا تستخدم عنفاً إرهابيا. قامت منظمة مجاهدي خلق في السبعينيات بهجمات إرهابية داخل إيران وقتلت عدداً من العسكريين والمدنيين الأميركيين الذين كانوا يعملون في مشاريع دفاعية بطهران. أيدت الاستيلاء على السفارة الأميركية في طهران عام 1979. وفي أبريل عام 1992 شنت هجمات على السفارات الإيرانية في 13 بلداً مختلفاً، مظهرة قدرتها على القيام بعمليات واسعة النطاق في الخارج، تضمنت هجماتها الأخيرة في إيران ثلاثة انفجارات بطهران في يونيو عام 1998 قتلت ثلاثة أشخاص، واغتيال أسد الله لاجيفاردي المدير السابق لسجن أيفن.
القوة: عدة آلاف من المقاتلين مركزهم في العراق ولديهم بنية مساندة قوية في الخارج.
الموقع - نطاق العمليات: في الثمانينيات، أجبرت قوات الأمن الإيرانية قادة منظمة مجاهدي خلق على الفرار إلى فرنسا. وقد استقر معظمهم في العراق بحلول عام 1987. وفي منتصف الثمانينات لم تقم بعمليات إرهابية في إيران على مستوى شبيه بنشاطاتها في السبعينات، وقد ادعت في السنوات الأخيرة القيام بعدد من العمليات داخل إيران.
العون الخارجي: عدا عن الدعم من العراق، تستعمل منظمة مجاهدي خلق إقامة منظمات صورية لجمع تبرعات من تجمعات الإيرانيين المغتربين.
جيش التحرير الوطني - كولومبيا
الوصف: جماعة من رجال العصابات مؤيدة لكوبا ومعادية للولايات المتحدة تشكلت في يناير ،1965 تتخذ من الأرياف قاعدة لها بالدرجة الأولى، وان كانت لها عدة تفرعات وهمية في المدن، خصوصا في منطقة ماغدالينا ميديو، دخلت في محادثات سلام مع الجمعية المدنية الكولومبية في منتصف عام 1998 وكانت مستعدة للمشاركة في ميثاق وطني في مطلع عام 1999.
النشاطات: قامت بهجمات أسبوعية على البنية التحتية النفطية (عادة ما تستهدف أنابيب النفط) أحدثت تسربات نفطية ضخمة ابتزاز وتفجير قنابل ضد أعمال أميركية وأجنبية أخرى، خصوصا صناعة النفط، تقوم سنويا باختطاف عدة مئات من الأشخاص من اجل الحصول على الأموال، بمن فيهم موظفون أجانب في شركات كبيرة، تجبر مزارعي الكوكا والأفيون على دفع إتاوات وتتصدى لجهود الحكومة لاستئصال هذه المحاصيل.
القوة: بين 3000 و 5000 مقاتل مسلح وعدد غير معروف من المؤيدين الناشطين.
الموقع/ نطاق العمليات: كولومبيا، مناطق الحدود مع فنزويلا.
العون الخارجي: لا شيء.
يتبع انشاء الله
عن المنظمات "الإرهابية" الأجنبية2011 الجزء الثانى
معلومات خلفية عن منظمات إرهابية أجنبية
منظمة أبو نضال
وتعرف بعدة أسماء: أيلول الأسود، فتح المجلس الثوري، المجلس الثوري العربي، الألوية الثورية العربية، والمنظمة الثورية للمسلمين الاشتراكيين.
الوصف: منظمة إرهابية دولية يرأسها صبري البنا، انشقت عن منظمة التحرير الفلسطينية في ،1974 وتشكلت من عدة لجان وظيفية، وتشمل لجاناً سياسية وعسكرية ومالية.
النشاطات: قامت بهجمات إرهابية في 20 دولة، فقتلت أو أصابت 900 شخص تقريبا. وأهدافها تشمل الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وفرنسا وإسرائيل والفلسطينيين المعتدلين ومنظمة التحرير الفلسطينية، ودولا عربية مختلفة. وتشمل هجماتها الكبرى مطاري روما وفيينا في ديسمبر ،1985 ومعبد نيفيه شالوم في اسطنبول، واختطاف طائرة بان آم في رحلتها رقم 73 في كراتشي في سبتمبر ،1986 والهجوم على سفينة الرحلات اليومية في مدينة بوروس في اليونان في يوليو ،1988 وتحوم حولها شبهات بأنها اغتالت أبو إياد، نائب رئيس منظمة التحرير الفلسطينية، وأبو الهول رئيس جهاز الأمن في تونس في يناير 1991. واغتالت دبلوماسياً أردنياً في لبنان في يناير ،1994 وكانت لها صلة بمقتل ممثل منظمة التحرير الفلسطينية هناك. ولم تهاجم هذه المنظمة أهدافاً غربية منذ أواخر الثمانينيات.
القوة: تضم عدة مئات بالإضافة إلى ميليشيا في لبنان، ولديها هيكل دعم محدود في الخارج.
الموقع - نطاق العمليات: ربما كان (صبري) البنا انتقل إلى العراق في ديسمبر ،1998 حيث تحتفظ الجماعة بوجود هناك. كما أن لها حضوراً عملياتياً في لبنان في سهل البقاع، وفي عدة مخيمات للاجئين الفلسطينيين في المناطق الساحلية في لبنان. كما أن لها وجوداً في السودان وسورية. من بين دول أخرى، وقد أثبتت هذه المنظمة قدرتها على العمل في منطقة واسعة، تشمل الشرق الأوسط، واسيا وأوروبا.
العون الخارجي: حصلت على دعم كبير، ويشمل توفير الملاذ الأمن، والتدريب والمساعدة اللوجيستية، المالية من العراق، وليبيا وسورية (حتى عام 1987)، بالإضافة إلى تأييد لصيق لعمليات معينة.
مجموعة أبو سياف،
وتعرف أيضا باسم الحركة الإسلامية.
الوصف: هي أصغر الجماعات الانفصالية الإسلامية. وأشدها أصولية وتعمل في جنوب الفليبين. وقد انشقت هذه الجماعة عن جبهة مورو للتحرير الوطني في 1991 بقيادة عبد الرازق أبو بكر جانجالاني الذي قتل في اشتباك مع الشرطة الفليبينية في 18 ديسمبر 1998. وقد درس بعض أعضاء هذه الجماعة أو عمل في منطقة الشرق الأوسط، وأقاموا علاقات مع المجاهدين العرب، أثناء قتالهم وتدريبهم في أفغانستان.
النشاطات: تستخدم القنابل، وعمليات الاغتيال والاختطاف، وتحصيل الاتاوات لتأييد إقامة دولة إسلامية مستقلة في مينداناو الغربية وأرخبيل سولو، وهي مناطق في جنوب الفليبين يسكنها عدد كبير من المسلمين، وقد أغارت هذه الجماعة على مدينة إيبيل في مينداناو في أبريل ،1995 وكان ذلك أول هجوم تشنه على نطاق واسع، وتحوم حولها شبهات بأنها قامت بعمليات إلقاء قنابل واختطاف على نطاق ضيق في 1998.
القوة: غير معروفة، ولكن يعتقد أنها تضم حوالي 200 عضو.
الموقع - نطاق العمليات: تعمل جماعة أبو سياف في جنوب الفليبين، وأحياناً في مانيلا.
العون الخارجي: من المحتمل أنها تحصل على دعم من المتطرفين المسلمين في الشرق الأوسط وجنوب آسيا.
الجماعة الإسلامية المسلحة
الوصف: الجماعة الإسلامية المسلحة هي جماعة إسلامية تهدف إلى قلب النظام العلماني في الجزائر لإقامة دولة إسلامية في مكانه. وقد بدأت الجماعة الإسلامية المسلحة نشاطاتها العنيفة في أوائل عام 1992 بعد أن أعلنت الجزائر عن فوز الجبهة الإسلامية للإنقاذ، وهي أكبر حزب إسلامي في الجزائر، في الجولة الأولى لانتخابات المجلس التشريعي في ديسمبر 1991.
النشاطات: شن هجمات عديدة على المدنيين والصحفيين والمقيمين الأجانب. وقد شهدت الجماعة الإسلامية المسلحة في السنوات العديدة الأخيرة حملة إرهابية ارتكبت مذابح ضد المدنيين، وكانت في بعض الأحيان تمحو قرى بأثرها في مناطق عملياتها، وقتلت مراراً مئات المدنيين. ومنذ أعلنت عن حملتها الإرهابية ضد الأجانب المقيمين في الجزائر في سبتمبر ،1993 قتلت أكثر من 100 من المغتربين من الرجال والنساء - معظمهم من الأوروبيين - في الجزائر. وتستخدم الاغتيالات وإلقاء القنابل، وتشمل السيارات المفخخة، ويعرف عنها ميلها إلى اختطاف الضحايا وذبحهم. وقد اختطفت الجماعة الإسلامية المسلحة
طائرة الخطوط الجوية الفرنسية في رحلتها إلى الجزائر في ديسمبر 1994 وتركزت عليها الشبهات بأنها كانت وراء سلسلة من التفجيرات في فرنسا في 1995.
القوة: غير معروفة، ومن المحتمل أنها تضم عددا يتراوح من عدة مئات إلى عدة آلاف.
الموقع: نطاق العمليات: الجزائر.
العون الخارجي: يوفر المغتربون الجزائريون وأعضاء الجماعة الإسلامية المسلحة في الخارج، وكثيرون منهم مقيمون في أوروبا الغربية، بعض المعونة المالية والدعم اللوجيستي. وبالإضافة إلى ذلك اتهمت الحكومة الجزائرية إيران والسودان بتأييد الجزائريين المتطرفين، وقطعت العلاقات الدبلوماسية مع إيران في مارس 1993.
اوم شنريكيو،
وتعرف باسم اوم الحقيقة الأعظم، معهد الأبحاث الشاملة.
الوصف: جماعة دينية أنشأها عام 1987 شوكو اشارا، وتهدف اوم إلى السيطرة على اليابان، ثم العالم. ويشبه هيكلها التنظيمي هيكل امة - دولة فلديها وزارات للمالية و التعمير و العلوم والتكنولوجيا وقد تمت الموافقة عليها ككيان ديني في 1989 في ظل القانون الياباني. وتقدمت هذه الجماعة بمرشحين في الانتخابات البرلمانية اليابانية في 1990 ومع مرور الوقت، بدأت هذه الجماعة الدينية تؤكد قرب انتهاء العالم. وأعلنت أن الولايات المتحدة ستبدأ الموقعة الفاصلة بين قوى الخير وقوى الشر، بإشعال الحرب العالمية الثالثة مع اليابان. وألغت الحكومة اليابانية اعترافها بأوم كمنظمة دينية في أكتوبر ،1995 ولكن قررت لجنة حكومية في 1997 إلا تستخدم قانون مكافحة الأعمال الهدامة ضد هذه الجماعة، وهو القانون الذي كان من شأنه أن يعتبر هذه المنظمة الدينية منظمة خارجة عن القانون.
النشاطات: أطلق أعضاء اوم في 20 مارس 1995 غاز السارين الذي يدمر الأعصاب في عدة محطات للمترو في طوكيو في وقت واحد، ما أدى إلى مقتل 12 شخصا، وإصابة 6000 آخرين وكانت الجماعة مسؤولة أيضا عن وقوع حوادث استخدمت فيها عناصر كيميائية غامضة في اليابان في 1994 ولم تنجح جهودها في شن هجمات باستخدام عناصر بيولوجية وقد ألقت الشرطة اليابانية القبض على أشارا في مايو ،1995 وهو ما زال قيد المحاكمة حيث يواجه 17 تهمة بارتكاب جرائم في نهاية 1998 وقد استأنفت هذه الجماعة الدينية نشاطها في اليابان في تجنيد أعضاء جدد في 1997 و ،1998 وافتتحت عدة شركات تجارية وتحتفظ هذه الجماعة الدينية بصفحة على شبكة الإنترنت تشير إلى أن المعركة الفاصلة بين قوى الخير وقوى الشر وشعورها المعادي للولايات المتحدة ما زالت تشكل جزءا من نظرتها العالمية.
القوة: ادعت الجماعة في الوقت الذي وقع فيه الهجوم على محطات المترو في طوكيو أنها تضم 9000 عضو في اليابان و 40 ألف عضو في جميع أنحاء العالم. ولا تعرف قوتها الحالية.
الموقع/ نطاق العمليات: تعمل هذه الجماعة في اليابان، ولكن كان لها في الماضي وجود في استراليا وروسيا وأوكرانيا وألمانيا، وتايوان، وسري لانكا، وجمهورية يوغوسلافيا سابقا، والولايات المتحدة.
العون الخارجي: لا شيء.
منظمة الباسك أرض الأجداد والحرية (إيتا)
الوصف: تأسست هذه المنظمة في 1959 بهدف إقامة وطن مستقل في منطقة الباسك في أسبانيا، ومقاطعات لابور وباس-نافارا، وسولي في جنوب غرب فرنسا على أساس من المبادئ الماركسية.
النشاطات: إلقاء القنابل، واغتيال مسئولي الحكومة الأسبانية في المقام الأول، وبصفة خاصة قوات الأمن والقوات العسكرية، والسياسيين، والشخصيات القضائية، واستهدفت منظمة الباسك المصالح الفرنسية ردا على العمليات الفرنسية التي شنت عليها وتمول الباسك نشاطاتها من خلال عمليات الاختطاف والسرقة بالقوة وفرض الاتاوات. وقد قتلت هذه المنظمة اكثر من 800 شخص منذ أن بدأت هجماتها القاتلة في أوائل الستينات وتعتبر مسؤولة عن مقتل ستة أشخاص في عام ،1998 وقد أعلنت منظمة الباسك عن وقف إطلاق النار في جميع العالم والى اجل غير مسمى في 17 سبتمبر 1998.
القوة: غير معروفة وقد يشارك في عضويتها مئات الأعضاء بالإضافة إلى المؤيدين.
الموقع/نطاق العمليات: تعمل هذه المنظمة أساسا في مناطق الباسك التي تمارس حكما ذاتيا في شمال أسبانيا وجنوب غرب فرنسا، ولكنها قامت أيضا بضرب المصالح الإسبانية والفرنسية بالقنابل في أماكن أخرى.
العون الخارجي: تلقت المنظمة تدريبا في أوقات مختلفة في الماضي في ليبيا ولبنان ونيكاراغوا، وقد حصل بعض أعضاء منظمة الباسك كما يدعى على ملاذ آمن في كوبا كما يبدو أن للمنظمة روابط مع الجيش الجمهوري الايرلندي من خلال جناحي المنظمتين السياسيين القانونيين
الجماعة الإسلامية (مصر)،
وتعرف أيضا باسم الجماعة، والجماعة الإسلامية المصرية
الوصف: هي اكبر جماعة متطرفة في مصر، وبدأت نشاطها منذ أواخر السبعينات، ويبدو تنظيمها فضفاضا ولهذه الجماعة جناح خارجي ولها حضور في جميع أنحاء العالم وقد وقعت على الفتوى التي أصدرها بن لادن في فبراير ،1998 التي يدعو فيها إلى مهاجمة المدنيين الأميركيين، ولكنها نفت علنا أنها تؤيد بن لادن، ويعد الشيخ عمر عبد الرحمن الزعيم الروحي البارز للجماعة، وقد هددت الجماعة علنا بالانتقام من الولايات المتحدة بمهاجمة المصالح الأميركية لسجن زعيمها. وهدف الجماعة الرئيسي هو قلب الحكومة المصرية، وإقامة دولة إسلامية لتحل محلها.النشاطات: شن الهجمات المسلحة ضد رجال الأمن وغيرهم من مسئولي الحكومة المصرية، والمسيحيين الأقباط والمصريين المعارضين للتطرف الإسلامي، وقد شنت هجمات على السواح في مصر منذ 1992. ومن ابرز هجمات الجماعة الهجوم الذي وقع في الأقصر في نوفمبر 1997 والذي قتل فيه 58 سائحا أجنبيا. كما ادعت الجماعة مسئوليتها عن محاولة اغتيال الرئيس حسني مبارك في أديس أبابا، إثيوبيا، في يونيو 1995.
القوة: غير معروفة، ولكن من المحتمل أنها تضم عدة آلاف من الأعضاء الأساسيين، وأيضا عدة آلاف من المتعاطفين معهم.
الموقع/ نطاق العمليات: تعمل بصفة رئيسية في محافظات المنيا وأسيوط وقنا وسوهاج في جنوب مصر، كذلك يبدو أن لها أنصارا في القاهرة، والإسكندرية ومواقع أخرى مدينيه، وبصفة خاصة بين خريجي الجامعات العاطلين عن العمل، والطلبة كما أن لها حضورا في جميع أنحاء العالم ومنها المملكة المتحدة وأفغانستان والنمسا.
العون الخارجي: غير معروف وتعتقد الحكومة المصرية أن الجماعات المتطرفة الإيرانية والسودانية والأفغانية تؤيد الجماعة الإسلامية المصرية.
حماس
وتعرف أيضا باسم حركة المقاومة الإسلامية، تلاميذ عياش، تلاميذ المهندس، وحدات يحيى عياش، ألوية عز الدين القسام، قوات عز الدين القسام، كتائب عز الدين القسام
الوصف: تشكلت هذه الحركة في أواخر العام ،1987 كجزء من الفرع الفلسطيني لجماعة الإخوان المسلمين، وقد استخدمت عناصر حماس المختلفة السوائل السياسية وأعمال العنف، ومنها الإرهاب لتحقيق هدف إقامة دولة فلسطينية إسلامية مكان إسرائيل، ويضم هيكل الحركة الفضفاض التنظيم بعض العناصر التي تعمل سرا وآخرين يعملون علنا من خلال المساجد، ومؤسسات الخدمات الاجتماعية لتجنيد أعضاء جدد، وجمع الأموال، وتنظيم نشاطاتها، وحملات الدعاية. وتتركز قوة حماس في قطاع غزة، وبعض المناطق القليلة في الضفة الغربية. كما اشتركت في نشاط سياسي سلمي، مثل طرح مرشحين في انتخابات غرفة التجارة في الضفة الغربية.
النشاطات: شن ناشطون في حماس، وبصفة خاصة أعضاء كتائب عز الدين القاسم كثيراً من الهجمات، وتشمل تفجيرات انتحارية على نطاق واسع، ضد المدنيين الإسرائيليين، والأهداف العسكرية الإسرائيلية، والمتهمين بالتعامل مع إسرائيل من الفلسطينيين،والمنافسين في فتح.
القوة: لا يعرف عدد الأعضاء الأساسيين، بالإضافة إلى عشرات الآلاف من المؤيدين والمتعاطفين.
الموقع - نطاق العمليات: تعمل أساساً في الأراضي المحتلة وإسرائيل والأردن.
العون الخارجي: تحصل حماس على تمويل من الفلسطينيين المغتربين، وإيران، ومتبرعين خاصين في المملكة العربية السعودية ودول عربية أخرى معتدلة. وتجري بعض عمليات جمع الأموال والدعاية في أوروبا الغربية وأميركا الشمالية.
حركة المجاهدين، حركة الأنصار، حركة الفران
الوصف: كانت تسمى سابقاً حركة الأنصار، وأدرجت في قائمة المنظمات الإرهابية الأجنبية في أكتوبر 1997. وحركة المجاهدين هي جماعة إسلامية متطرفة مقرها باكستان، وتعمل أساساً في كشمير. ولزعيم الحركة، فضل الرحمن خليل، صلة مع بن لادن، وقد وقع الفتوى التي أصدرها الأخير في فبراير 1998 ويدعو فيها إلى مهاجمة المصالح الأميركية والغربية . وتدير حركة المجاهدين معسكرات تدريب إرهابية في شرق أفغانستان، وقد أصيبت هذه المعسكرات بخسائر في الأرواح في الضربات التي وجهتها الولايات المتحدة بالصواريخ إلى معسكرات التدريب ذات الصلة ببن لادن في خوست في أغسطس في 1998. وبناء على ذلك، أعلن فضل الرحمن خليل بأن حركة المجاهدين ستنتقم من الولايات المتحدة.
النشاطات: قامت بعدد من العمليات ضد القوات الهندية، والأهداف المدنية في كشمير. وللحركة صلة بجماعة الفران المتطرفة في كشمير، التي اختطفت خمسة من السواح الغربيين في كشمير في يوليو ،1995 قتل أحدهم في أغسطس ،1995 وقتل الأربعة الآخرون في ديسمبر من نفس العام على ما يعتقد.
القوة: لديها عدة آلاف من المؤيدين المسلحين في آزاد كشمير وباكستان ومنطقتي جنوب كشمير ودودا الهنديتين. ومعظم المؤيدين من الباكستانيين والكشميريين،وأيضاً من الأفغان، وقدامى المحاربين العرب الذين اشتركوا في الحرب الأفغانية. وتستخدم هذه الجماعة المدافع الرشاشة الخفيفة والثقيلة، والبنادق الهجومية، ومدافع الهاون، والمتفجرات والصواريخ.
الموقع - نطاق العمليات: تتخذ الحركة من مظفر أباد في باكستان، مقراً لها، ولكن أعضاءها يقومون بنشاطات تمرد وعمليات إرهابية، في كشمير في المقام الأول. وتدرب حركة مجاهدين مقاتليها في أفغانستان وباكستان.
العون الخارجي: تجمع الحركة تبرعات من المملكة العربية السعودية ودول خليجية وإسلامية أخرى، ومن الباكستانيين والكشميريين. ولا يعرف مصدر وقيمة التمويل والعسكري للحركة.
حزب الله
ويعرف بالجهاد الإسلامي، ومنظمة الجهاد الإسلامي، ومنظمة العدالة الثورية، ومنظمة المضطهدين في الأرض، والجهاد الإسلامي لتحرير فلسطين، ومنظمة الحق ضد الباطل أنصار الله، أتباع النبي محمد
الوصف: هي جماعة شيعية أصولية تكونت في لبنان، هدفها إقامة جمهورية إسلامية مثل إيران في لبنان، وإزالة كل نفوذ غير إسلامي من المنطقة، وهي شديدة العداء للغرب وإسرائيل . والجماعة حليفة وثيقة الصلة بإيران، وغالباً ما تتلقى توجيهاتها من إيران، ولكن ربما قامت بعمليات من دون موافقة طهران.
النشاطات: يعرف أنها، أو يشتبه في أنها اشتركت في عدة هجمات إرهابية ضد الولايات المتحدة، تشمل تفجير شاحنة محملة بالقنابل في السفارة الأميركية في لبنان، وثكنات قوات البحرية (المارينز) الأميركيين في بيروت في أكتوبر ،1983 والمبنى الملحق بالسفارة في بيروت في سبتمبر 1984. ويتحمل بعض عناصر الجماعة مسؤولية اختطاف واحتجاز رهائن أميركيين وغيرها من الرهائن الأوروبية في لبنان. كما هاجمت الجماعة السفارة الإسرائيلية في الأرجنتين في 1992 .
القوة: عدة آلاف.
الموقع - نطاق العمليات: تعمل في سهل البقاع، والضواحي الجنوبية لبيروت، وجنوب لبنان.
وقد شكلت خلايا لها في أوروبا وأفريقيا وأميركا الجنوبية، وأميركا الشمالية وأماكن أخرى.
العون الخارجي: تحصل على كميات كبيرة من المساعدات المالية، والتدريب والأسلحة والمتفجرات، والتأييد السياسي والدبلوماسي والتنظيمي من إيران وسورية.
- لا زالت الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين خاضعة لبنود الأمر التنفيذي الذي أصدره الرئيس كلينتون في يناير 1995 الذي استهدف المنظمات الإرهابية التي تسعى إلى تعطيل عملية سلام الشرق الأوسط. ويحظر الأمر التنفيذي المعاملات المالية مع هذه المنظمات الإرهابية، كما ينص على تجميد ممتلكاتها في الولايات المتحدة.
الجيش الأحمر الياباني،
ويعرف باسم اللواء الدولي المناهض للاستعمار، ألوية الجهاد والجبهة الديمقراطية المناهضة للحرب.
الوصف: هو جماعة إرهابية دولية تشكل في حوالي 1970 بعد انفصاله عن فريق التحالف مع الجيش الأحمر الشيوعي الياباني. ويقود الجيش الأحمر فوساكو شيغينوبو، ويعتقد انه يقيم في سهل البقاع الذي تسيطر عليه القوات السورية في لبنان، وأهدافه المعلنة تشمل قلب الحكومة اليابانية والملكية، والمساعدة في إشعال ثورة عالمية. التنظيم غير واضح،ولكنه ربما يكون يسيطر، أو على الأقل تربطه علاقات مع اللواء الدولي المعادي للاستعمار، وربما تربطه أيضاً علاقات مع الجبهة الديمقراطية المعادية للحرب، وهي منظمة يسارية سياسية علنية في اليابان، وتشير التفاصيل التي نشرت بعد القبض على الزعيم أوسامو ماروكا في نوفمبر 1987 إلى أن الجيش الأحمر الياباني ربما يكون ينظم خلايا في مدن آسيوية، مثل مانيلا وسنغافورة، وله علاقات وثيقة منذ أمد طويل مع الجماعات الإرهابية الفلسطينية، ويعمل ويقيم قواعده خارج اليابان منذ أن تشكل.
النشاطات: قام الجيش الأحمر خلال السبعينيات بسلسلة من الهجمات في جميع أنحاء العالم، ومنها المذبحة التي وقعت في 1972 في مطار اللد في إسرائيل واختطاف طائرتي ركاب يابانيتين، ومحاولة الاستيلاء على السفارة الأميركية في كوالالمبور. وفي أبريل 1988 ألقي القبض على يو كيكومورا، وهو عميل سري للجيش الأحمر الياباني، ومعه متفجرات على خط تيرنبايك نيو جيرزي السريع، ويبدو أنه كان يخطط لهجوم يتزامن مع تفجير نادي الضباط الأميركيين في نابولي، وهي عملية يشتبه في قيام الجيش الأحمر الياباني بتنفيذها والتي قتل فيها خمسة أشخاص، منهم أميركية تعمل في القوات المسلحة الأميركية. وقد أدين كيكومورا بارتكاب هذه التهم، وهو يقضي مدة سجن طويلة في سجن في الولايات المتحدة. وفي مارس ،1995 ألقي القبض على إكيتا يوكيكو، وهو ناشط يعمل في الجيش الأحمر الياباني منذ وقت طويل، في رومانيا، وبالتالي تم ترحيله إلى اليابان. وقد تم القبض على ثمانية آخرين منذ ،1996 ولكن مازال الزعيم شيغينوبو فاراً من وجه العدالة.
القوة: حوالي ثمانية أعضاء أساسيين، وعدد غير محدد من المتعاطفين معهم.
الموقع - نطاق العمليات: الموقع غير معروف، ولكن من المحتمل أن يكون مقره في مناطق في لبنان تسيطر عليها سورية.
العون الخارجي: غير معروف
جماعة الجهاد
وتعرف أيضا باسم جماعة الجهاد المصرية، والجهاد الجديد، الجهاد الإسلامية المصرية، جماعة الجهاد.
الوصف: جماعة إسلامية متطرفة ناشطة منذ أواخر السبعينيات. يبدو أنها منقسمة إلى مجموعتين: واحد بقيادة أيمن الظواهري - الموجود حالياً في أفغانستان وهو زعيم رئيسي في جبهة الثري الإرهابي أسامة بن لادن الجديدة الجبهة الإسلامية العالمية - وطلائع الثورة (طلائع الفتح) بقيادة أحمد حسين أجيزا.
وقد انضم الزعيم السابق للجهاد عبود الزمر، المسجون حالياً في مصر، أخيراً إلى الزعيم الروحي للجماعة المسجون في الولايات المتحدة، الشيخ عمر عبد الرحمن، في الدعوة إلى إنشاء جبهة سلمية . والهدف الأساسي للجماعة هو إطاحة الحكومة المصرية واستبدالها بدولة إسلامية. وهي تعمل في صورة متزايدة على استهداف المصالح الأميركية في مصر.
النشاطات: متخصصة في الهجمات المسلحة ضد مسؤولين كبار في الحكومة المصرية. وجماعة الجهاد الأصلية مسؤولة عن اغتيال الرئيس المصري أنور السادات عام 1981. وتبدو أنها تركز على مسئولي الحكومة الرفيعي المستوى والبارزين، بمن فيهم الوزراء، وقد ادعت مسئوليتها عن محاولة اغتيال وزير الداخلية حسن الألفي في أغسطس عام 1993 ورئيس الوزراء عاطف صدقي في نوفمبر 1993. غير أن الجماعة لم تنفذ أي هجوم داخل مصر منذ عام 1993 ولم تستهدف قط سائحين أجانب هناك، لكنها هددت بالانتقام من الولايات المتحدة لسجنها الشيخ عمر عبد الرحمن، وفي الآونة الأخيرة، بسبب اعتقال عدد من أعضائها في ألبانيا، وأذربيجان، والمملكة المتحدة.
القوة: غير معروفة، لكن ربما كانت تتألف من عدة آلاف من الأعضاء الأساسيين وعدة آلاف متعاطفين آخرين من بين الفئات المتعددة.
الموقع - نطاق العمليات: تعمل في منطقة القاهرة. لها شبكة خارج مصر، بما في ذلك أفغانستان، وباكستان، والمملكة المتحدة، والسودان.
العون الخارجي: غير معروف، تدعي الحكومة المصرية أن إيران والسودان وجماعات إسلامية متطرفة في أفغانستان، بما في ذلك أسامة بن لادن، تدعم جماعة الجهاد. كما من الممكن أنها تحصل على بعض الأموال عن طريق عدد المنظمات الإسلامية المختلفة غير الحكومية.
حركة كاخ
وتعرف باسم حركة قمع الخونة، دولة يهودا، لجنة سلامة الطرق، سيف داود، شرطة يهودا، الجبهة الأمامية للفكرة
وحركة كاهانا خاي، وتعرف أيضا باسم صندوق كفر تابواه، صوت يهودا، عصبة يهودا، طريق التوراة، مدرسة دينية للفكرة اليهودية.
الوصف: الهدف المعلن هو إعادة بناء دولة إسرائيل التوراتية (أسسها الحاخام الإسرائيلي - الأميركي المتطرف مائير كاهانا) وهي فرع من كاهانا خاي، التي معناها كاهانا يعيش (أسسها ابن كاهانا بنيامين إثر اغتيال أبيه في الولايات المتحدة) وقد اعتبرت منظمة إرهابية في مارس عام 1994 من قبل الحكومة الإسرائيلية بموجب قانون الإرهاب لعام 1948. وقد جاء هذا في أعقاب بيانات الحركة التي أيدت هجوم الدكتور باروخ غولدشتاين على المسجد الإبراهيمي في الخليل في فبراير عام ،1994 وكان غولدشتاين على علاقة مع كاخ، وحملاتها الكلامية على الحكومة الإسرائيلية.
النشاطات: تنظيم احتجاجات ضد الحكومة الإسرائيلية. مضايقة وتهديد الفلسطينيين في الخليل والضفة الغربية. وقد هددت بمهاجمة عرب، وفلسطينيين، ومسؤولين في الحكومة الإسرائيلية. ادعت مسئوليتها عن عدة حوادث إطلاق نار على فلسطينيين من الضفة الغربية ما أدى إلى مقتل أربعة أشخاص وجرح اثنين في عام 1993.
القوة: غير معروفة.
الموقع - نطاق العمليات: إسرائيل ومستوطنات الضفة الغربية، وخصوصاً كريات أربع في الخليل.
العون الخارجي: تتلقى مساعدة من متعاطفين في الولايات المتحدة وأوروبا.
حزب العمل الكردستاني
الوصف: تأسس عام 1974 كجماعة ماركسية - لينينية ثائرة تتألف بالدرجة الأولى من أكراد أتراك. وسع نشاطاته في الآونة الأخيرة إلى ما وراء عمليات التمرد المتركزة في الأرياف لتشمل الإرهاب في المدن، وهو يسعى إلى إنشاء دولة كردية مستقلة في جنوب شرق تركيا، حيث أكثرية السكان الساحقة كردية.
النشاطات: الأهداف الرئيسية هي قوات الأمن التابعة للحكومة التركية في تركيا لكنه كان ناشطاً أيضاً في أوروبا الغربية عام 1993 ومرة أخرى في ربيع عام 1995. وفي محاولة لتخريب صناعة السياحة التركية، فجر حزب العمال الكردستاني قنابل في مواقع سياحية وفنادق واختطف سائحين أجانب.
القوة: حوالي 000ر10 إلى 000ر15. وللحزب آلاف المؤيدين في تركيا وأوروبا.
الموقع - نطاق العمليات: يعمل في تركيا، وأوروبا والشرق الأوسط وآسيا.
العون الخارجي: حصل على ملاذ ومساعدة بسيطة من سورية، والعراق، وإيران. وتدعى الحكومة السورية أنها طردت ناشطي حزب العمال الكردستاني من أراضيها في أكتوبر عام 1998.
منظمة نمور تحرير تاميل إيلام، نمور تاميل، قوة إيلام
المنظمات الواجهة المعروفة: رابطة تاميل العالمية، حركة تاميل العالمية، اتحاد جمعيات تاميل الكندية، القوة السنغيلانية.
الوصف: تأسست أقوى جماعة للتاميل في سريلانكا عام 1976. وهي تستخدم أساليب سوية وغير قانونية لجمع الأموال، والحصول على أسلحة، والترويج لقضية إنشاء دولة تاميل مستقلة، بدأت نزاعها المسلح مع الحكومة السريلانيكة عام 1983 وتعتمد على استراتيجية عصابات تتضمن استخدام أساليب إرهابية.
النشاطات: دمجت استراتيجية التمرد الميداني مع برنامج إرهابي يستهدف لا موظفي الحكومة الرئيسيين في الأرياف فحسب، بل أيضاً كبار القادة السياسيين والعسكريين السريلانكيين في كولومبو. وقد أصبحت الاغتيالات السياسية والتفجيرات التي تقوم بها منظمة نمور تحرير تاميل إيلام أمراً مألوفاً، بما في ذلك هجمات انتحارية ضد رئيس سريلانكا راناسينغ بريماداسا عام 1993 ورئيس وزراء الهند راجيف غاندي عام ،1991 امتنعت عن استهداف السياح الغربيين خشية أن تتخذ الحكومات الأجنبية إجراءات صارمة ضد مغتربي التاميل الذين يقومون بنشاطات لجمع الأموال في الخارج. تفضل مهاجمة المرافق الحكومية المكشوفة والانسحاب قبل وصول التعزيزات.
القوة: حوالي 000ر10 مقاتل مسلح في سريلانكا، ويشكل بين 000ر3 و 000ر6 عنصرا كادراً مدرباً من المقاتلين، ولمنظمة نمور تحرير تاميل إيلام أيضاً تنظيم مساند مهم في الخارج لجمع الأموال وشراء الأسلحة والقيام بنشاطات دعائية.
الموقع - نطاق العمليات: تسيطر على معظم المناطق الساحلية الشمالية والشرقية لسريلانكا، وقامت بعمليات في جميع أنحاء الجزيرة، مركزها الرئيسي في شبه جزيرة جفن. أنشاء زعيم المنظمة فيلوبيلاي برابهاكاران شبكة واسعة من نقاط التفتيش والمخبرين لتتبع أي أجانب يدخلون المنطقة الخاضعة لسيطرة المنظمة.
العون الخارجي: تدعم المنظمات العلنية التابعة لمنظمة نمور تحرير تاميل إيلام حركة التاميل الانفصالية عن طريق نشاطات اللوبي ضد الحكومات الأجنبية والأمم المتحدة. وهي تستخدم أيضا اتصالاتها الدولية لشراء الأسلحة ووسائل الاتصالات وأجهزة تصنيع القنابل. تستغل تجمعات التاميل الكبيرة في أميركا الشمالية وأوروبا وآسيا للحصول على أموال وتموينا لمقاتليها في سريلانكا. ويشترك بعض مجتمعات التاميل في أوروبا أيضا بتهريب المخدرات.
منظمة مجاهدي خلق
وتعرف أيضا باسم:جيش تحرير إيران الوطني (الجناح العسكري لمجاهدي خلق)، ومنظمة مجاهدي شعب إيران، ومجلس المقاومة الوطني، ومنظمة مجاهدي إيران، ومجاهدي خلق إيران، وجمعية الطلبة الإيرانيين المسلمين (منظمة وهمية تستخدم لجمع الدعم المالي).
الوصف: سعت منظمة مجاهدي خلق التي تشكلت في الستينيات من قبل أبناء تجار إيرانيين من خريجي الجامعات لمكافحة ما تصورته على أنه تأثير غربي متزايد على نظام الشاه. أصبحت كمنظمة تتبع فلسفة تمزج بين الماركسية والإسلام أكبر وأنشط جماعة منشقة إيرانية مسلحة. تاريخها مفعم بالنشاط المناوئ للغرب، وفي الآونة الأخيرة، بهجمات على مصالح نظام رجال الدين في إيران والخارج.
النشاطات: تشدد حملة في جميع أنحاء العالم ضد الحكومة الإيرانية على الدعاية أحيانا تستخدم عنفاً إرهابيا. قامت منظمة مجاهدي خلق في السبعينيات بهجمات إرهابية داخل إيران وقتلت عدداً من العسكريين والمدنيين الأميركيين الذين كانوا يعملون في مشاريع دفاعية بطهران. أيدت الاستيلاء على السفارة الأميركية في طهران عام 1979. وفي أبريل عام 1992 شنت هجمات على السفارات الإيرانية في 13 بلداً مختلفاً، مظهرة قدرتها على القيام بعمليات واسعة النطاق في الخارج، تضمنت هجماتها الأخيرة في إيران ثلاثة انفجارات بطهران في يونيو عام 1998 قتلت ثلاثة أشخاص، واغتيال أسد الله لاجيفاردي المدير السابق لسجن أيفن.
القوة: عدة آلاف من المقاتلين مركزهم في العراق ولديهم بنية مساندة قوية في الخارج.
الموقع - نطاق العمليات: في الثمانينيات، أجبرت قوات الأمن الإيرانية قادة منظمة مجاهدي خلق على الفرار إلى فرنسا. وقد استقر معظمهم في العراق بحلول عام 1987. وفي منتصف الثمانينات لم تقم بعمليات إرهابية في إيران على مستوى شبيه بنشاطاتها في السبعينات، وقد ادعت في السنوات الأخيرة القيام بعدد من العمليات داخل إيران.
العون الخارجي: عدا عن الدعم من العراق، تستعمل منظمة مجاهدي خلق إقامة منظمات صورية لجمع تبرعات من تجمعات الإيرانيين المغتربين.
جيش التحرير الوطني - كولومبيا
الوصف: جماعة من رجال العصابات مؤيدة لكوبا ومعادية للولايات المتحدة تشكلت في يناير ،1965 تتخذ من الأرياف قاعدة لها بالدرجة الأولى، وان كانت لها عدة تفرعات وهمية في المدن، خصوصا في منطقة ماغدالينا ميديو، دخلت في محادثات سلام مع الجمعية المدنية الكولومبية في منتصف عام 1998 وكانت مستعدة للمشاركة في ميثاق وطني في مطلع عام 1999.
النشاطات: قامت بهجمات أسبوعية على البنية التحتية النفطية (عادة ما تستهدف أنابيب النفط) أحدثت تسربات نفطية ضخمة ابتزاز وتفجير قنابل ضد أعمال أميركية وأجنبية أخرى، خصوصا صناعة النفط، تقوم سنويا باختطاف عدة مئات من الأشخاص من اجل الحصول على الأموال، بمن فيهم موظفون أجانب في شركات كبيرة، تجبر مزارعي الكوكا والأفيون على دفع إتاوات وتتصدى لجهود الحكومة لاستئصال هذه المحاصيل.
القوة: بين 3000 و 5000 مقاتل مسلح وعدد غير معروف من المؤيدين الناشطين.
الموقع/ نطاق العمليات: كولومبيا، مناطق الحدود مع فنزويلا.
العون الخارجي: لا شيء.
يتبع انشاء الله